يأتي عدم العدل حينما تغيب الموضوعية وحينما يغلب الهوى ، وتطيش العاطفة فترى البعض يعتقد أن رأيه صواب قطعي ورأي غيره خطأ محض، والأدهى والأمر أننا أحياناً نقرأ أو نسمع لأناس يصنفون العدل حسب ما يعتقدون ضاربون بعرض الحائط الإنصاف والمساواة .
لن نتحدث عن ظلم النصر فهو ظلم أزلي ، وظلمهم مستمر ومبدأ لعقلياتهم فالبطولات برأيهم عن طريق ظلم الآخرين.لهذا أطلق رئيس النصر سلسلة من التغريدات تُحاكي المنطق .
لانريد منكم دعم نريد فقط أن نلعب على ملعب مناسب لممارسة كرة القدم .
أليس من حق النصر المطالبة بأن تكون العدالة للجميع و أن تكون الأندية السعودية جميعها على مسافة واحدة من الاتحاد السعودي لكرة القدم ؟
هل الأمر صعب ومعقد لهذه الدرجة !
هل يخافون من عودة العالمي ، فالقصص التي يرويها لهم آبائهم عن النصر مخيفة جداً ،،
انتصارات النصر تُغيضهم ،
ومدرجنا يُخيفهم ،
اقترابنا من الصدارة يُرعبهم
وسنواصل بإذن الله الانتصارات
في الملعب ، ونترك لهم الحديث خارجه .
وقبل الختام :
همسة لكل نصراوي
—————-
لندع خلافاتنا جانباً
ولنتحد من أجل النصر
لا يكتمل العمل الناجح إلا بشركاء النجاح . .
يا أوفياء أدعموا وساندوا ودافعوا عن ناديكم بكل قوة فأنتم سلاح النصر وصوته الحر النقي.