الكأس – محمد الخليفة
اختتمت فعاليات ملتقى الفنون الشعبية الذي تنظمه دار عنيزة للفنون الشعبية بمقر الدار. وشهد اليوم الأخير ندوتين؛ الأولى حملت عنوان “سامري عنيزة .. الفن التراثي العريق”. تحدث فيها د. عبدالله الزازان، الكاتب والمؤلف والباحث والناشر المهتم بالأدب الشعبي، بإسهاب عن تاريخ هذا اللون من الفنون الشعبية. كما تحدث فيها أ. فهد العوهلي، المهتم بتاريخ عنيزة الاجتماعي، عن عشق أهالي عنيزة للسامري. فيما تناول أ. أحمد القرعاوي، عضو دار عنيزة للفنون الشعبية، اهتمام الدار بالموروث الشعبي بوجه عام وسامري عنيزة بوجه خاص، ودور أكاديمية الدار للفنون الشعبية في تنشئة جيل قادر على الحفاظ على الموروث الشعبي.
أما الندوة الثانية فحملت عنوان “الفنون الشعبية .. تاريخ وأصالة”. تحدث فيها أ. سعد الثنيان، المستشار الأول في هيئة المسرح والفنون الأدائية، عن بدايات الفن والموروث الشعبي في المملكة العربية السعودية. واستعرض فيها د. فيصل الزعبوط، الباحث في تراث البادية ومقدم البرامج التراثية في تلفزيون دولة الكويت الشقيقة، دور دول مجلس التعاون الخليجي في الحفاظ على الموروث الشعبي وتأصيله على الهوية الوطنية لهذه الدول. كما تحدث د. نايف الرشدان، الأكاديمي والمستشار الثقافي وعضو لجنة تحكيم برنامج أمير الشعراء في أبوظبي، عن أصول وجذور الفنون الشعبية وامتداداتها التاريخية عالمياً وأوجه التشابه بين الفنون الشعبية العربية والعالمية. وتخللت الجلسات عروض فنية متنوعة بمشاركة أكاديمية دار عنيزة للفنون الشعبية، وفي مقدمتها السامري والحوطي والناقوز.
الكأس - محمد الخليفة
اختتمت فعاليات ملتقى الفنون الشعبية الذي تنظمه دار عنيزة للفنون الشعبية بمقر الدار. وشهد اليوم الأخير ندوتين؛ الأولى حملت عنوان "سامري عنيزة .. الفن التراثي العريق". تحدث فيها د. عبدالله الزازان، الكاتب والمؤلف والباحث والناشر المهتم بالأدب الشعبي، بإسهاب عن تاريخ هذا اللون من الفنون الشعبية. كما تحدث فيها أ. فهد العوهلي، المهتم بتاريخ عنيزة الاجتماعي، عن عشق أهالي عنيزة للسامري. فيما تناول أ. أحمد القرعاوي، عضو دار عنيزة للفنون الشعبية، اهتمام الدار بالموروث الشعبي بوجه عام وسامري عنيزة بوجه خاص، ودور أكاديمية الدار للفنون الشعبية في تنشئة جيل قادر على الحفاظ على الموروث الشعبي.
أما الندوة الثانية فحملت عنوان "الفنون الشعبية .. تاريخ وأصالة". تحدث فيها أ. سعد الثنيان، المستشار الأول في هيئة المسرح والفنون الأدائية، عن بدايات الفن والموروث الشعبي في المملكة العربية السعودية. واستعرض فيها د. فيصل الزعبوط، الباحث في تراث البادية ومقدم البرامج التراثية في تلفزيون دولة الكويت الشقيقة، دور دول مجلس التعاون الخليجي في الحفاظ على الموروث الشعبي وتأصيله على الهوية الوطنية لهذه الدول. كما تحدث د. نايف الرشدان، الأكاديمي والمستشار الثقافي وعضو لجنة تحكيم برنامج أمير الشعراء في أبوظبي، عن أصول وجذور الفنون الشعبية وامتداداتها التاريخية عالمياً وأوجه التشابه بين الفنون الشعبية العربية والعالمية. وتخللت الجلسات عروض فنية متنوعة بمشاركة أكاديمية دار عنيزة للفنون الشعبية، وفي مقدمتها السامري والحوطي والناقوز.