د. أبا الخيل: أمير القصيم نموذج مميز في الأعمال الخيرية
إثر حصول سموه على جائزة شخصية العام للمسؤولية المجتمعية
الكأس – عثمان الشلاش
أكد نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية الخيرية لمرضى الكبد “كبدك”، الدكتور راشد بن محمد أبا الخيل، أن حصول صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، على جائزة شخصية العام للمسؤولية المجتمعية لعام 2024م، لم يكن مفاجأة. وأشار إلى أن تحقيق هذا الإنجاز غير مستغرب من سموه، نظرًا لمعرفته الوثيقة بما يقدمه في جمعية “كبدك”، التي يرأس مجلس إدارتها.
وأوضح أبا الخيل أنه بصفته نائبًا للرئيس، يلتقي بسموه باستمرار، حيث تتجلى أمامه صور البذل والعطاء التي يقدمها سموه، والتي تتوسع لتشمل ميادين أخرى في الجمعيات الخيرية، لا سيما في منطقة القصيم. وأكد أن سموه ينظر إلى هذا العمل كجزء من المسؤولية المجتمعية، بهدف تعزيز القيم الاجتماعية والإنسانية، مما يسهم في نهوض المجتمع. كما أشار إلى حرص سموه الدائم على متابعة أحوال المرضى المسجلين لدى الجمعية، ودعمه المستمر لمن يستحقون الدعم المالي من مرضى الكبد.
وتابع أبا الخيل حديثه قائلًا: إن سمو أمير منطقة القصيم حريص على تلمس أحوال جميع المستفيدين في جمعية “كبدك” أو الجمعيات الأخرى، ويحثنا خلال اجتماعات مجالس الإدارة أو الجمعيات العمومية على الاحتساب والتذكير بالأجر والثواب في خدمة المرضى.
وأضاف أن الحديث عن أعمال سموه الأخرى يصعب حصره، إذ أن لسموه إسهامات بارزة في مختلف الميادين الخيرية والنشاطات التنموية والتطويرية والزراعية. فعلى سبيل المثال لا الحصر، يبرز سموه في الجوانب الاجتماعية، والتوعوية، والتطوعية، والإنسانية.
واختتم أبا الخيل حديثه بالدعاء قائلاً: أسأل الله أن يديم على سموه الكريم الصحة والعافية والتوفيق والسداد، وأن يحفظ بلادنا بالأمن والأمان والاستقرار والرخاء، في ظل قيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – والعاملين المخلصين معهم.
الكأس - عثمان الشلاش
أكد نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية الخيرية لمرضى الكبد "كبدك"، الدكتور راشد بن محمد أبا الخيل، أن حصول صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، على جائزة شخصية العام للمسؤولية المجتمعية لعام 2024م، لم يكن مفاجأة. وأشار إلى أن تحقيق هذا الإنجاز غير مستغرب من سموه، نظرًا لمعرفته الوثيقة بما يقدمه في جمعية "كبدك"، التي يرأس مجلس إدارتها.
وأوضح أبا الخيل أنه بصفته نائبًا للرئيس، يلتقي بسموه باستمرار، حيث تتجلى أمامه صور البذل والعطاء التي يقدمها سموه، والتي تتوسع لتشمل ميادين أخرى في الجمعيات الخيرية، لا سيما في منطقة القصيم. وأكد أن سموه ينظر إلى هذا العمل كجزء من المسؤولية المجتمعية، بهدف تعزيز القيم الاجتماعية والإنسانية، مما يسهم في نهوض المجتمع. كما أشار إلى حرص سموه الدائم على متابعة أحوال المرضى المسجلين لدى الجمعية، ودعمه المستمر لمن يستحقون الدعم المالي من مرضى الكبد.
وتابع أبا الخيل حديثه قائلًا: إن سمو أمير منطقة القصيم حريص على تلمس أحوال جميع المستفيدين في جمعية "كبدك" أو الجمعيات الأخرى، ويحثنا خلال اجتماعات مجالس الإدارة أو الجمعيات العمومية على الاحتساب والتذكير بالأجر والثواب في خدمة المرضى.
وأضاف أن الحديث عن أعمال سموه الأخرى يصعب حصره، إذ أن لسموه إسهامات بارزة في مختلف الميادين الخيرية والنشاطات التنموية والتطويرية والزراعية. فعلى سبيل المثال لا الحصر، يبرز سموه في الجوانب الاجتماعية، والتوعوية، والتطوعية، والإنسانية.
واختتم أبا الخيل حديثه بالدعاء قائلاً: أسأل الله أن يديم على سموه الكريم الصحة والعافية والتوفيق والسداد، وأن يحفظ بلادنا بالأمن والأمان والاستقرار والرخاء، في ظل قيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - والعاملين المخلصين معهم.