الكأس – محمد الخليفة
نجم وسط ولاعب (جوكر) كانت له جولات وصولات في بطولات الخليج التي شارك فيها بخمس نسخ، كان (الأبيض) الإماراتي في قمة حضوره ووفرة نجومه.
وصف عبدالرحمن محمد ارتباط افتتاح بطولتي عام 1982م وحضور الشيخ زايد بن سلطان -رحمه الله- واللعب في استاد (الدرة) بالرياض بأجمل ذكرياته، ورشح في حديثه لـ(الكأس) منتخبي العراق والإمارات للفوز بكأس خليجي 26، معيدًا تنافسًا قويًا بينهما في عام 1988م بالسعودية.
– كم بطولة خليجية شاركت فيها؟
الحمد لله، شاركت مع (الأبيض) في خمس بطولات كأس خليج، وهي:
الدورة السادسة بالإمارات 1982م، وكانت بداية عهدي بهذه البطولة المهمة، البطولة الثامنة بالبحرين 1986م، البطولة التاسعة بالرياض 1988م، البطولة العاشرة بالكويت 1990م، والبطولة الحادية عشرة بالدوحة 1992م.
– حدث عالق في ذهنك تتذكره؟
حضور رئيس الدولة الشيخ زايد بن سلطان -طيب الله ثراه- افتتاح بطولة دورة الخليج السادسة في أبوظبي، فله أثر كبير في نفوس جميع الإماراتيين. وعندما شاهدناه في المنصة، سرت فينا مشاعر بهجة كبيرة.
– لاعب ارتبطت به في دورات الخليج؟
حارس منتخب البحرين الكابتن حمود سلطان، كانت بطولة الخليج مفتاحًا للارتباط والصداقة بيننا، وبقينا حتى الآن على صداقة وثيقة. وما زلنا نتواصل ونتحدث مع بعضنا البعض.
– أجمل ذكرياتك في بطولات الخليج؟
اللعب على استاد الملك فهد في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، لأن افتتاح الملعب توافق مع كأس الخليج التاسعة. أُطلق عليه (الدرة)، وقدمنا مستوى مرضيًا لنا. فكانت ذكرى ممتازة، حيث حصلنا على المركز الثاني خلف العراق.
وهناك ذكرى أخرى في البطولة، أنني سجلت هدفًا في مرمى قطر في مباراة خسرناها بغرابة. وكانت هذه المباراة من أسباب خسارتنا أول لقب.
– كيف كانت مباريات بطولات الخليج؟
مباريات بطولات الخليج ليس لها مقياس فني يمكن التعويل عليه قبل البطولة، نظرًا للتنافسية الخاصة الموجودة بين المنتخبات. يعني نقدر نقول إن هناك عدة مباريات (كلاسيكو) بين المنتخبات، مما يصعب التوقع.
في البطولة الحالية، ومن خلال مستوى المنتخبات في تصفيات كأس العالم، أرى أن المنتخبين العراقي والإماراتي هما الأوفر حظًا بالفوز بالبطولة.
الكأس - محمد الخليفة
نجم وسط ولاعب (جوكر) كانت له جولات وصولات في بطولات الخليج التي شارك فيها بخمس نسخ، كان (الأبيض) الإماراتي في قمة حضوره ووفرة نجومه.
وصف عبدالرحمن محمد ارتباط افتتاح بطولتي عام 1982م وحضور الشيخ زايد بن سلطان -رحمه الله- واللعب في استاد (الدرة) بالرياض بأجمل ذكرياته، ورشح في حديثه لـ(الكأس) منتخبي العراق والإمارات للفوز بكأس خليجي 26، معيدًا تنافسًا قويًا بينهما في عام 1988م بالسعودية.
- كم بطولة خليجية شاركت فيها؟
الحمد لله، شاركت مع (الأبيض) في خمس بطولات كأس خليج، وهي:
الدورة السادسة بالإمارات 1982م، وكانت بداية عهدي بهذه البطولة المهمة، البطولة الثامنة بالبحرين 1986م، البطولة التاسعة بالرياض 1988م، البطولة العاشرة بالكويت 1990م، والبطولة الحادية عشرة بالدوحة 1992م.
- حدث عالق في ذهنك تتذكره؟
حضور رئيس الدولة الشيخ زايد بن سلطان -طيب الله ثراه- افتتاح بطولة دورة الخليج السادسة في أبوظبي، فله أثر كبير في نفوس جميع الإماراتيين. وعندما شاهدناه في المنصة، سرت فينا مشاعر بهجة كبيرة.
- لاعب ارتبطت به في دورات الخليج؟
حارس منتخب البحرين الكابتن حمود سلطان، كانت بطولة الخليج مفتاحًا للارتباط والصداقة بيننا، وبقينا حتى الآن على صداقة وثيقة. وما زلنا نتواصل ونتحدث مع بعضنا البعض.
- أجمل ذكرياتك في بطولات الخليج؟
اللعب على استاد الملك فهد في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، لأن افتتاح الملعب توافق مع كأس الخليج التاسعة. أُطلق عليه (الدرة)، وقدمنا مستوى مرضيًا لنا. فكانت ذكرى ممتازة، حيث حصلنا على المركز الثاني خلف العراق.
وهناك ذكرى أخرى في البطولة، أنني سجلت هدفًا في مرمى قطر في مباراة خسرناها بغرابة. وكانت هذه المباراة من أسباب خسارتنا أول لقب.
- كيف كانت مباريات بطولات الخليج؟
مباريات بطولات الخليج ليس لها مقياس فني يمكن التعويل عليه قبل البطولة، نظرًا للتنافسية الخاصة الموجودة بين المنتخبات. يعني نقدر نقول إن هناك عدة مباريات (كلاسيكو) بين المنتخبات، مما يصعب التوقع.
في البطولة الحالية، ومن خلال مستوى المنتخبات في تصفيات كأس العالم، أرى أن المنتخبين العراقي والإماراتي هما الأوفر حظًا بالفوز بالبطولة.