شاهد الجميع حالة اللبس التي وقع فيها الكثير من الإعلام والجماهير الرياضية فيما يتعلق بفريق (غوانغجو) الكوري والخلط بينه وبين النادي الشهير السابق (غوانزو الصيني)، حتى إن بعض الإعلام استشهد بحصول الفريق الكوري على ثلاث ألقاب آسيوية!! للتأكيد على تميّزه!!
والصحيح أن هذه هي أول مشاركة للفريق الكوري الجنوبي في البطولات القارية، وعليه ولإزالة هذا اللبس نقدم لكم نبذة عن الضيف الجديد على البطولة (غوانغجو الكوري):
ابتداءً، فالنادي الكوري حديث التأسيس وتحديداً في ديسمبر من عام 2010، عندما أُعلن رسمياً عن اعتماده، وبالفعل شارك الفريق الكوري بدوري الدرجة الأولى موسمي 2011 و2012، ليهبط بعد ذلك إلى الدرجة الثانية ويشارك فيها موسمي 2013 و2014، قبل أن ينجح مرة أخرى بالعودة لدوري الدرجة الأولى الكوري مواسم 2015 و2016 و2017، الذي عاد فيه وهبط للدرجة الثانية، حيث فشل موسم 2018 بالصعود، قبل أن ينجح بذلك في العام الذي يليه 2019 ويعود من جديد إلى الدرجة الأولى، وهي الأعلى تصنيفاً بالدوريات الكورية، ولكنه ما لبث أن هبط من جديد بعد موسمين فقط وتحديداً في 2021، ولكن هذه المرة لم يطل هبوطه، حيث عاد سريعاً بعد موسم واحد 2022 إلى دوري المحترفين الكوري المعروف بـ K1، ويستمر فيه حتى هذا الموسم، حيث كان أفضل نتائجه الحصول على المركز الثالث موسم 2023، والذي بموجبه جاءت مشاركته هذه قارياً والتي هي الأولى في تاريخه.
عليه، وبناءً على هذا التاريخ الحديث والضعيف للنادي الكوري والمتأرجح بين الصعود والهبوط في البطولات الكورية، كان من الطبيعي أن يظهر بذلك المظهر الهزيل الذي شاهده الجميع أمام الهلال.
شاهد الجميع حالة اللبس التي وقع فيها الكثير من الإعلام والجماهير الرياضية فيما يتعلق بفريق (غوانغجو) الكوري والخلط بينه وبين النادي الشهير السابق (غوانزو الصيني)، حتى إن بعض الإعلام استشهد بحصول الفريق الكوري على ثلاث ألقاب آسيوية!! للتأكيد على تميّزه!!
والصحيح أن هذه هي أول مشاركة للفريق الكوري الجنوبي في البطولات القارية، وعليه ولإزالة هذا اللبس نقدم لكم نبذة عن الضيف الجديد على البطولة (غوانغجو الكوري):
ابتداءً، فالنادي الكوري حديث التأسيس وتحديداً في ديسمبر من عام 2010، عندما أُعلن رسمياً عن اعتماده، وبالفعل شارك الفريق الكوري بدوري الدرجة الأولى موسمي 2011 و2012، ليهبط بعد ذلك إلى الدرجة الثانية ويشارك فيها موسمي 2013 و2014، قبل أن ينجح مرة أخرى بالعودة لدوري الدرجة الأولى الكوري مواسم 2015 و2016 و2017، الذي عاد فيه وهبط للدرجة الثانية، حيث فشل موسم 2018 بالصعود، قبل أن ينجح بذلك في العام الذي يليه 2019 ويعود من جديد إلى الدرجة الأولى، وهي الأعلى تصنيفاً بالدوريات الكورية، ولكنه ما لبث أن هبط من جديد بعد موسمين فقط وتحديداً في 2021، ولكن هذه المرة لم يطل هبوطه، حيث عاد سريعاً بعد موسم واحد 2022 إلى دوري المحترفين الكوري المعروف بـ K1، ويستمر فيه حتى هذا الموسم، حيث كان أفضل نتائجه الحصول على المركز الثالث موسم 2023، والذي بموجبه جاءت مشاركته هذه قارياً والتي هي الأولى في تاريخه.
عليه، وبناءً على هذا التاريخ الحديث والضعيف للنادي الكوري والمتأرجح بين الصعود والهبوط في البطولات الكورية، كان من الطبيعي أن يظهر بذلك المظهر الهزيل الذي شاهده الجميع أمام الهلال.