ظفر نادي الاتحاد ببطولة دوري روشن بعد ماراثون طويل ومنافسة شديدة مع الهلال والنصر والأهلي، خصوصًا الهلال الذي تنازع معه الصدارة لأسابيع عديدة، حتى طار العميد باللقب قبل جولتين من ختام الدوري.
الاتحاد كان متكاملاً هذا الموسم باختيار العناصر الأجنبية المميزة، والتي صنعت الفارق بالمجهود الوافر والأداء القتالي داخل المستطيل الأخضر، كما كان التناغم واضحًا بين عناصر الفريق والأجهزة الإدارية والفنية.
الملفت للنظر تلك الروح العالية للاعبين المحليين والأجانب، وكأن هؤلاء اللاعبين نشأوا في هذا النادي منذ الصغر.
ربما تغطي الروح القتالية الكبيرة على بعض الأخطاء أو القصور في الأداء، فما بالك إذا اجتمعت الروح العالية والمهارة الفائقة؟ فقد أفرزت هذه وتلك فريقًا قويًا متناغمًا نافس بشدة وحقق اللقب بجدارة.
لا يمكن بأي حال من الأحوال، وأنت تشيد بمنجز الاتحاد، أن تتجاوز الدعم الجماهيري المذهل الذي ساند الفريق على أرضه وخارجها، فقد كانت الجماهير الرقم الأبرز والصعب طوال مشوار الدوري، وحققت أرقامًا قياسية في الحضور الجماهيري.
وهذا ليس بغريب أو جديد على مدرج الذهب، الذي لفت أنظار المشاهدين في الداخل والخارج، وأضفى على مباريات الفريق لوحات جمالية بألوان زاهية وأهازيج رائعة.
التهاني والتبريكات يجب أن تكون في المقام الأول لهذه الجماهير العاشقة، التي دعمت وساندت وشجعت بهمة وحماس دون كلل أو تعب.
&& تسديدات
ألف مبروك لجماهير نادي النجمة الصعود إلى دوري روشن والعودة لمقارعة الكبار بعد غياب طويل.
أمور كثيرة يجب ألّا تغيب عن إدارة النجمة، فالزمن تغير كثيرًا، والفرق في الدوري أصبحت قوية للغاية.
“أخضر عنيزة” يعوّض غياب “أحمر بريدة” في دوري روشن.
إذا أراد النجمة النجاح، فعليه أن يستقطب عددًا من اللاعبين الأجانب الموجودين في الدوري، والذين ربما تستغني عنهم أنديتهم.
المقعد الثالث.. هل يكون قصيميًا أيضًا في ظل وجود الحزم والبكيرية وتنافسهما مع البقية على حجز بطاقة التأهل؟
ظفر نادي الاتحاد ببطولة دوري روشن بعد ماراثون طويل ومنافسة شديدة مع الهلال والنصر والأهلي، خصوصًا الهلال الذي تنازع معه الصدارة لأسابيع عديدة، حتى طار العميد باللقب قبل جولتين من ختام الدوري.
الاتحاد كان متكاملاً هذا الموسم باختيار العناصر الأجنبية المميزة، والتي صنعت الفارق بالمجهود الوافر والأداء القتالي داخل المستطيل الأخضر، كما كان التناغم واضحًا بين عناصر الفريق والأجهزة الإدارية والفنية.
الملفت للنظر تلك الروح العالية للاعبين المحليين والأجانب، وكأن هؤلاء اللاعبين نشأوا في هذا النادي منذ الصغر.
ربما تغطي الروح القتالية الكبيرة على بعض الأخطاء أو القصور في الأداء، فما بالك إذا اجتمعت الروح العالية والمهارة الفائقة؟ فقد أفرزت هذه وتلك فريقًا قويًا متناغمًا نافس بشدة وحقق اللقب بجدارة.
لا يمكن بأي حال من الأحوال، وأنت تشيد بمنجز الاتحاد، أن تتجاوز الدعم الجماهيري المذهل الذي ساند الفريق على أرضه وخارجها، فقد كانت الجماهير الرقم الأبرز والصعب طوال مشوار الدوري، وحققت أرقامًا قياسية في الحضور الجماهيري.
وهذا ليس بغريب أو جديد على مدرج الذهب، الذي لفت أنظار المشاهدين في الداخل والخارج، وأضفى على مباريات الفريق لوحات جمالية بألوان زاهية وأهازيج رائعة.
التهاني والتبريكات يجب أن تكون في المقام الأول لهذه الجماهير العاشقة، التي دعمت وساندت وشجعت بهمة وحماس دون كلل أو تعب.
&& تسديدات
ألف مبروك لجماهير نادي النجمة الصعود إلى دوري روشن والعودة لمقارعة الكبار بعد غياب طويل.
أمور كثيرة يجب ألّا تغيب عن إدارة النجمة، فالزمن تغير كثيرًا، والفرق في الدوري أصبحت قوية للغاية.
"أخضر عنيزة" يعوّض غياب "أحمر بريدة" في دوري روشن.
إذا أراد النجمة النجاح، فعليه أن يستقطب عددًا من اللاعبين الأجانب الموجودين في الدوري، والذين ربما تستغني عنهم أنديتهم.
المقعد الثالث.. هل يكون قصيميًا أيضًا في ظل وجود الحزم والبكيرية وتنافسهما مع البقية على حجز بطاقة التأهل؟