الكأس – ياسر الهزيم
يستضيف فريق الاتفاق الكروي الأول نظيره الوحدة مساء غد الاثنين على أرض ملعبه “إيجو” بالدمام، في ختام منافسات دوري روشن السعودي ضمن الجولة 34 والأخيرة، في مواجهة تحمل أهدافًا متباينة لكنها لا تقل أهمية لأي من الطرفين.
يدخل الاتفاق اللقاء بعد موسم حمل معه ملامح عودة “فارس الدهناء” إلى واجهة التنافس، بثبات فني واستقرار إداري منذ تولي المدرب الوطني سعد الشهري مهمة الإشراف الفني مع مطلع الدور الثاني. فالفريق يسعى لإنهاء الموسم بانتصار يؤكد تطوره، ويمنح جماهيره إشارات قوية على نية الدخول بقوة في الموسم المقبل. الأداء المتوازن دفاعًا وهجومًا، والحضور الفني الجيد لبعض الأسماء، تجعل الاتفاق مرشحًا لتحقيق الفوز رغم أن اللقاء يُلعب بلا ضغوط.
على الجهة الأخرى، يدخل فرسان مكة المباراة بشعار “نكون أو لا نكون”، حيث يصارع الفريق من أجل البقاء في دوري روشن، ويعلم أن أي تعثر قد يكلفه الكثير في ظل اشتعال المنافسة في قاع الترتيب. الوحدة يُعوّل على عناصر الخبرة والحلول الفردية، وعلى استغلال أي ارتخاء محتمل من خصمه الذي ضمن موقعًا مريحًا.
مباراة تُلخّص عنوان الاستقرار مقابل معاناة القاع والنجاة، بين اتفاق يودّع موسمه بكرامة وهيبة، ووحدة لا يملك خيارًا سوى القتال حتى الصافرة الأخيرة.
الكأس – ياسر الهزيم
يستضيف فريق الاتفاق الكروي الأول نظيره الوحدة مساء غد الاثنين على أرض ملعبه "إيجو" بالدمام، في ختام منافسات دوري روشن السعودي ضمن الجولة 34 والأخيرة، في مواجهة تحمل أهدافًا متباينة لكنها لا تقل أهمية لأي من الطرفين.
يدخل الاتفاق اللقاء بعد موسم حمل معه ملامح عودة "فارس الدهناء" إلى واجهة التنافس، بثبات فني واستقرار إداري منذ تولي المدرب الوطني سعد الشهري مهمة الإشراف الفني مع مطلع الدور الثاني. فالفريق يسعى لإنهاء الموسم بانتصار يؤكد تطوره، ويمنح جماهيره إشارات قوية على نية الدخول بقوة في الموسم المقبل. الأداء المتوازن دفاعًا وهجومًا، والحضور الفني الجيد لبعض الأسماء، تجعل الاتفاق مرشحًا لتحقيق الفوز رغم أن اللقاء يُلعب بلا ضغوط.
على الجهة الأخرى، يدخل فرسان مكة المباراة بشعار "نكون أو لا نكون"، حيث يصارع الفريق من أجل البقاء في دوري روشن، ويعلم أن أي تعثر قد يكلفه الكثير في ظل اشتعال المنافسة في قاع الترتيب. الوحدة يُعوّل على عناصر الخبرة والحلول الفردية، وعلى استغلال أي ارتخاء محتمل من خصمه الذي ضمن موقعًا مريحًا.
مباراة تُلخّص عنوان الاستقرار مقابل معاناة القاع والنجاة، بين اتفاق يودّع موسمه بكرامة وهيبة، ووحدة لا يملك خيارًا سوى القتال حتى الصافرة الأخيرة.