في مشهدٍ يتكرر مع كل هتاف وراية، يُثبت بدر تركستاني، رئيس رابطة جماهير الأهلي، أنه أكثر من مجرد قائد تشجيع.. إنه نبض المدرج وروح العشق الأخضر. من قال إن الرجل يسير وحيدًا؟ خلفه جمهور بأكمله، جمهور الملايين، يهتف معه، يهتز معه، ويؤمن أن الانتماء لا يُقاس إلا بمن يهزّ المدرجات صدقًا قبل أن يهزّها صوتًا.
كلما طُرقت أبواب التشكيك، جاء الرد مدويًا من المدرج: “بدر يمثلنا”. نعم، النقد مشروع، لكن حين يتجاوز حدوده ويتحول إلى تصيدٍ متكرر، يصبح الموقف واضحًا: الدفاع لا يتطلب تبريرًا، بل موقفًا. وها نحن نقف، جمهور الأهلي، صفًا واحدًا خلف من أعاد للرابطة هيبتها، وبث فيها روحًا جديدة تُشعل الحماس قبل صافرة البداية.
منصات التواصل قد تُغرق البعض في زوايا ضيقة من التقييم، لكن التاريخ لا يكتب إلا من يصنع الأثر.. وبدر تركستاني، بصوته، بشغفه، وبتفانيه، صنع ذلك الأثر.
نحن لا نهتف فقط.. نحن نقف قلبا وقالبا مع رمز مدرج الملايين.
في مشهدٍ يتكرر مع كل هتاف وراية، يُثبت بدر تركستاني، رئيس رابطة جماهير الأهلي، أنه أكثر من مجرد قائد تشجيع.. إنه نبض المدرج وروح العشق الأخضر. من قال إن الرجل يسير وحيدًا؟ خلفه جمهور بأكمله، جمهور الملايين، يهتف معه، يهتز معه، ويؤمن أن الانتماء لا يُقاس إلا بمن يهزّ المدرجات صدقًا قبل أن يهزّها صوتًا.
كلما طُرقت أبواب التشكيك، جاء الرد مدويًا من المدرج: "بدر يمثلنا". نعم، النقد مشروع، لكن حين يتجاوز حدوده ويتحول إلى تصيدٍ متكرر، يصبح الموقف واضحًا: الدفاع لا يتطلب تبريرًا، بل موقفًا. وها نحن نقف، جمهور الأهلي، صفًا واحدًا خلف من أعاد للرابطة هيبتها، وبث فيها روحًا جديدة تُشعل الحماس قبل صافرة البداية.
منصات التواصل قد تُغرق البعض في زوايا ضيقة من التقييم، لكن التاريخ لا يكتب إلا من يصنع الأثر.. وبدر تركستاني، بصوته، بشغفه، وبتفانيه، صنع ذلك الأثر.
نحن لا نهتف فقط.. نحن نقف قلبا وقالبا مع رمز مدرج الملايين.