على الرغم من كل المخاوف التي تنتاب الشارع السعودي، والهواجس التي تقلق مضاجع الجماهير الهلالية على وجه الخصوص، بسبب فشل مجلس الهلال وتلكّؤه في تدعيم الفريق بعناصر أجنبية من فئة النجوم السوبر ستار، لتدعيم صفوف الفريق في معمعة كأس العالم للأندية، والتي لم يعد يفصل بيننا وبينها سوى “فركة كعب”، إلا أن لدي إحساسًا دفينًا يُحدثني بأن الفريق الهلالي لن يكون صيدًا سهلًا، وستكون له كلمة قوية في لقاء الافتتاح أمام النادي الملكي الإسباني. وليس هذا فحسب، بل إنه سيذهب بعيدًا في البطولة، فلاعبو الهلال، أجانب ووطنيون، يدركون حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، ويدركون أكثر من غيرهم أن الأغلبية من الناس باتت تشكك في قدراتهم الفنية، وأنهم سيكونون صيدًا سهلًا لفرق المجموعة، وأنهم سيتلقون هزيمة تاريخية يذكرها الركبان في لقاء ريال مدريد.
ولكنني أُخالفهم الرأي، وأقول إن لقاء ريال مدريد سيكون نقطة الانطلاق لزعيم الأندية الآسيوية، فـ”امسكوا الخشب” وتذكروا حديثي هذا جيدًا.
لاجامي سيكون كلمة السر في الفرقاطة الهلالية.
مصعب الجوير إضافة نوعية لصفوف الزعيم في منافسات كأس العالم للأندية.
تهافت الأندية الفرنسية للفوز بصفقة النجم السعودي الدولي سعود عبد الحميد، لاعب نادي روما الإيطالي، يؤكد وبما لا يدع مجالًا للشك أن عبد الحميد قامة فنية عالية، فلا يمكن أن تتنافس عليه أندية لانس وتولوز ونيس الفرنسية، إلا إذا كانت على ثقة من أنه سيمثل الإضافة الفنية المطلوبة.
وشخصيًا، أرى أن رفض الكابتن سعود لعرض الهلال، والتمسك باللعب الأوروبي، يبدو هو الاتجاه الصحيح في مسيرة النجم سعود، الذي لا يمكن له أن ينغلق في أتون المحلية الضيقة.
كردٍّ للوفاء لأهل العطاء، فإن إدارة بن نافل مطالبة باصطحاب عدد من نجوم العصر الذهبي في النادي مع الفريق، لكي يعطوا الدفعة المعنوية لجيل اليوم من اللاعبين في هذا الحدث العالمي الكبير.
فاصطحاب نجوم بقامة النعيمة، وسامي الجابر، والمصيبيح، وحسين البيشي، ومحمد الدعيع، ونواف التمياط، سيكون قرارًا حكيمًا له ما بعده، وسيؤكد أن إدارة الهلال لا تنسى نجومها الأفذاذ الذين قدموا الجهد، وسكبوا العرق، وحققوا الإنجازات.
إشادة النجم الأسمراني ماجد عبد الله في أحد مقاطع الفيديو بالنجم الأسطورة سالم الدوسري، قطعت قول كل خطيب؛ فقد وصفه جلّاد الحراس بأنه اللاعب الأفضل في الساحة، وأن تألقه مع الهلال شيء طبيعي، لأنه يجد مجموعة متناسقة تساعده على التألق والبروز، وقد يفتقد لمثل هذه المجموعة في صفوف المنتخب.
على الرغم من كل المخاوف التي تنتاب الشارع السعودي، والهواجس التي تقلق مضاجع الجماهير الهلالية على وجه الخصوص، بسبب فشل مجلس الهلال وتلكّؤه في تدعيم الفريق بعناصر أجنبية من فئة النجوم السوبر ستار، لتدعيم صفوف الفريق في معمعة كأس العالم للأندية، والتي لم يعد يفصل بيننا وبينها سوى "فركة كعب"، إلا أن لدي إحساسًا دفينًا يُحدثني بأن الفريق الهلالي لن يكون صيدًا سهلًا، وستكون له كلمة قوية في لقاء الافتتاح أمام النادي الملكي الإسباني. وليس هذا فحسب، بل إنه سيذهب بعيدًا في البطولة، فلاعبو الهلال، أجانب ووطنيون، يدركون حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، ويدركون أكثر من غيرهم أن الأغلبية من الناس باتت تشكك في قدراتهم الفنية، وأنهم سيكونون صيدًا سهلًا لفرق المجموعة، وأنهم سيتلقون هزيمة تاريخية يذكرها الركبان في لقاء ريال مدريد.
ولكنني أُخالفهم الرأي، وأقول إن لقاء ريال مدريد سيكون نقطة الانطلاق لزعيم الأندية الآسيوية، فـ"امسكوا الخشب" وتذكروا حديثي هذا جيدًا.
لاجامي سيكون كلمة السر في الفرقاطة الهلالية.
مصعب الجوير إضافة نوعية لصفوف الزعيم في منافسات كأس العالم للأندية.
تهافت الأندية الفرنسية للفوز بصفقة النجم السعودي الدولي سعود عبد الحميد، لاعب نادي روما الإيطالي، يؤكد وبما لا يدع مجالًا للشك أن عبد الحميد قامة فنية عالية، فلا يمكن أن تتنافس عليه أندية لانس وتولوز ونيس الفرنسية، إلا إذا كانت على ثقة من أنه سيمثل الإضافة الفنية المطلوبة.
وشخصيًا، أرى أن رفض الكابتن سعود لعرض الهلال، والتمسك باللعب الأوروبي، يبدو هو الاتجاه الصحيح في مسيرة النجم سعود، الذي لا يمكن له أن ينغلق في أتون المحلية الضيقة.
كردٍّ للوفاء لأهل العطاء، فإن إدارة بن نافل مطالبة باصطحاب عدد من نجوم العصر الذهبي في النادي مع الفريق، لكي يعطوا الدفعة المعنوية لجيل اليوم من اللاعبين في هذا الحدث العالمي الكبير.
فاصطحاب نجوم بقامة النعيمة، وسامي الجابر، والمصيبيح، وحسين البيشي، ومحمد الدعيع، ونواف التمياط، سيكون قرارًا حكيمًا له ما بعده، وسيؤكد أن إدارة الهلال لا تنسى نجومها الأفذاذ الذين قدموا الجهد، وسكبوا العرق، وحققوا الإنجازات.
إشادة النجم الأسمراني ماجد عبد الله في أحد مقاطع الفيديو بالنجم الأسطورة سالم الدوسري، قطعت قول كل خطيب؛ فقد وصفه جلّاد الحراس بأنه اللاعب الأفضل في الساحة، وأن تألقه مع الهلال شيء طبيعي، لأنه يجد مجموعة متناسقة تساعده على التألق والبروز، وقد يفتقد لمثل هذه المجموعة في صفوف المنتخب.