الكأس- حسن آل قريش
مع اقتراب صافرة بداية المواجهة الحاسمة أمام باتشوكا المكسيكي، يعود الهلال إلى الذاكرة المونديالية محملاً بجراح 2019، حين خسر بركلات الترجيح أمام مونتيري المكسيكي في مباراة تحديد المركز الثالث. واليوم، يجد الزعيم نفسه في مهمة مزدوجة: تحقيق الانتصار الأول في كأس العالم للأندية 2025، ومحو أثر الهزيمة المؤلمة التي لا تزال تلاحق ذاكرة جماهيره.
فجر الجمعة، ستكون الأنظار شاخصة إلى ملعب المواجهة في الولايات المتحدة، حيث يخوض الهلال مباراته الأخيرة في دور المجموعات، وهو يحتل المركز الثالث بنقطتين من تعادلين مثيرين أمام ريال مدريد وسالزبورج، فيما يتذيّل باتشوكا المجموعة بلا نقاط بعد خسارتين متتاليتين.
ورغم أن المواجهة أمام باتشوكا تُعد الأولى بين الفريقين، فإن التاريخ والواقع يضفيان عليها طابعًا ثأريًا، يطمح فيه الهلال لكسر العقدة المكسيكية، وتحقيق أول انتصار سعودي على نادٍ من هذا البلد في البطولة العالمية، لكن المهمة الأولى واضحة: الفوز ولا شيء سواه.
الكأس- حسن آل قريش
مع اقتراب صافرة بداية المواجهة الحاسمة أمام باتشوكا المكسيكي، يعود الهلال إلى الذاكرة المونديالية محملاً بجراح 2019، حين خسر بركلات الترجيح أمام مونتيري المكسيكي في مباراة تحديد المركز الثالث. واليوم، يجد الزعيم نفسه في مهمة مزدوجة: تحقيق الانتصار الأول في كأس العالم للأندية 2025، ومحو أثر الهزيمة المؤلمة التي لا تزال تلاحق ذاكرة جماهيره.
فجر الجمعة، ستكون الأنظار شاخصة إلى ملعب المواجهة في الولايات المتحدة، حيث يخوض الهلال مباراته الأخيرة في دور المجموعات، وهو يحتل المركز الثالث بنقطتين من تعادلين مثيرين أمام ريال مدريد وسالزبورج، فيما يتذيّل باتشوكا المجموعة بلا نقاط بعد خسارتين متتاليتين.
ورغم أن المواجهة أمام باتشوكا تُعد الأولى بين الفريقين، فإن التاريخ والواقع يضفيان عليها طابعًا ثأريًا، يطمح فيه الهلال لكسر العقدة المكسيكية، وتحقيق أول انتصار سعودي على نادٍ من هذا البلد في البطولة العالمية، لكن المهمة الأولى واضحة: الفوز ولا شيء سواه.