الكأس- تركي الحربي
التقى رئيس الاتحاد السعودي لرفع الأثقال والأمين العام للاتحاد الآسيوي، السيد محمد الحربي، بالأمين العام للاتحاد الدولي لرفع الأثقال، السيد خوسيه كونيونس، في مكتبه بالعاصمة الرياض، حيث جرى خلال اللقاء مناقشة سبل تطوير رياضة رفع الأثقال في القارة الآسيوية، واستعراض آفاق الدعم الممكن تقديمه للدول الأعضاء في إطار خطط تطوير هذه الرياضة العريقة.
ويأتي هذا اللقاء ضمن جهود الاتحاد الدولي لرفع الأثقال لتعزيز دعمه للقارات والاتحادات الوطنية، وضمان وصول الموارد إلى الدول المستحقة، مع التركيز على بناء جسور تواصل فعالة تسهم في ترسيخ الحوكمة الرياضية، وفق استراتيجية واضحة المعالم.
من جهته، أشاد الأمين العام للاتحاد الدولي، السيد كونيونس، بالنهضة الكبيرة التي تشهدها رياضة رفع الأثقال في المملكة العربية السعودية، مثمنًا الجهود المبذولة في تطوير اللاعبين وتوسيع قاعدة الممارسين، إلى جانب المشاركات الدولية المميزة التي عززت من مكانة المملكة على خارطة اللعبة العالمية.
وأكد كونيونس أن السعودية باتت نموذجًا رياديًا في تنظيم واستضافة فعاليات الاتحاد الدولي، حتى أصبحت رقمًا صعبًا يُحتذى به على مستوى العالم، مشيرًا إلى أن ما تحقق من إنجازات في المملكة يعكس رؤية طموحة ونهجًا احترافيًا في تطوير اللعبة إقليميًا ودوليًا.
الكأس- تركي الحربي
التقى رئيس الاتحاد السعودي لرفع الأثقال والأمين العام للاتحاد الآسيوي، السيد محمد الحربي، بالأمين العام للاتحاد الدولي لرفع الأثقال، السيد خوسيه كونيونس، في مكتبه بالعاصمة الرياض، حيث جرى خلال اللقاء مناقشة سبل تطوير رياضة رفع الأثقال في القارة الآسيوية، واستعراض آفاق الدعم الممكن تقديمه للدول الأعضاء في إطار خطط تطوير هذه الرياضة العريقة.
ويأتي هذا اللقاء ضمن جهود الاتحاد الدولي لرفع الأثقال لتعزيز دعمه للقارات والاتحادات الوطنية، وضمان وصول الموارد إلى الدول المستحقة، مع التركيز على بناء جسور تواصل فعالة تسهم في ترسيخ الحوكمة الرياضية، وفق استراتيجية واضحة المعالم.
من جهته، أشاد الأمين العام للاتحاد الدولي، السيد كونيونس، بالنهضة الكبيرة التي تشهدها رياضة رفع الأثقال في المملكة العربية السعودية، مثمنًا الجهود المبذولة في تطوير اللاعبين وتوسيع قاعدة الممارسين، إلى جانب المشاركات الدولية المميزة التي عززت من مكانة المملكة على خارطة اللعبة العالمية.
وأكد كونيونس أن السعودية باتت نموذجًا رياديًا في تنظيم واستضافة فعاليات الاتحاد الدولي، حتى أصبحت رقمًا صعبًا يُحتذى به على مستوى العالم، مشيرًا إلى أن ما تحقق من إنجازات في المملكة يعكس رؤية طموحة ونهجًا احترافيًا في تطوير اللعبة إقليميًا ودوليًا.