الكأس – عبدالله الينبعاوي
تلقى نادي الاتحاد خسارته الثالثة في مواجهاته الودية ضمن معسكره الإعدادي المقام في البرتغال، وذلك أمام فريق فولهام الإنجليزي بنتيجة (4-2)، في مباراة كشفت بوضوح عن وجود خلل في التوازن بين خطوط الفريق، رغم تسجيل النجم الفرنسي وقائد الفريق كريم بنزيما هدفي العميد.
ودخل الاتحاد اللقاء بالتشكيلة الأساسية التي ضمّت:
حامد الشنقيطي، دانيلو بيريرا، سعد آل موسى، ماريو ميتافي، ماتيو بوريكا، عوض الناشري، نجولو كانتي، حسام عوار، موسى ديابي، ستيفن بيرجوين، وكريم بنزيما.
ورغم البداية الجيدة هجوميًا، إلا أن الفريق عانى من أخطاء دفاعية متكررة، وضعف في محور الارتكاز، وغياب الحلول في التنظيم الخلفي، ما تسبب في تلقي شباكه أربعة أهداف، وسط أداء باهت في التغطية والارتداد الدفاعي.
وزادت متاعب الفريق بغياب عنصرين مؤثرين عن اللقاء بداعي الإصابة، هما:
البرازيلي فابينيو (محور ارتكاز دفاعي)،
والحارس الأساسي رايكوفيتش،
ما اضطر الجهاز الفني بقيادة لوران بلان إلى إشراك بدلاء لم يُظهروا المستوى المطلوب حتى الآن.
هذا الوضع الفني غير المستقر أثار قلق جماهير الاتحاد، التي تترقب أداءً أكثر ثباتًا وجدية قبل انطلاق الموسم الجديد، خصوصًا في ظل مشاركة الفريق في بطولات كبرى مثل دوري روشن السعودي ودوري أبطال آسيا.
في المقابل، تتابع الإدارة الرياضية بقيادة الإسباني رامون بلاتيس المشهد عن كثب، وتعمل على تقييم شامل لأداء الفريق خلال المعسكر، وسط أنباء عن قرب إتمام صفقتين جديدتين على الأقل لتعزيز الخطوط الخلفية وخط الوسط، بهدف سد الثغرات الفنية التي ظهرت بوضوح خلال اللقاءات الودية.
ويأمل عشاق العميد أن تُترجم هذه التحركات إلى إضافات حقيقية تنعكس إيجابًا على نتائج الفريق واستقراره الفني، في موسم يتطلعون فيه إلى استعادة بريق البطولات والمنافسة على جميع الأصعدة.
الكأس – عبدالله الينبعاوي
تلقى نادي الاتحاد خسارته الثالثة في مواجهاته الودية ضمن معسكره الإعدادي المقام في البرتغال، وذلك أمام فريق فولهام الإنجليزي بنتيجة (4-2)، في مباراة كشفت بوضوح عن وجود خلل في التوازن بين خطوط الفريق، رغم تسجيل النجم الفرنسي وقائد الفريق كريم بنزيما هدفي العميد.
ودخل الاتحاد اللقاء بالتشكيلة الأساسية التي ضمّت:
حامد الشنقيطي، دانيلو بيريرا، سعد آل موسى، ماريو ميتافي، ماتيو بوريكا، عوض الناشري، نجولو كانتي، حسام عوار، موسى ديابي، ستيفن بيرجوين، وكريم بنزيما.
ورغم البداية الجيدة هجوميًا، إلا أن الفريق عانى من أخطاء دفاعية متكررة، وضعف في محور الارتكاز، وغياب الحلول في التنظيم الخلفي، ما تسبب في تلقي شباكه أربعة أهداف، وسط أداء باهت في التغطية والارتداد الدفاعي.
وزادت متاعب الفريق بغياب عنصرين مؤثرين عن اللقاء بداعي الإصابة، هما:
البرازيلي فابينيو (محور ارتكاز دفاعي)،
والحارس الأساسي رايكوفيتش،
ما اضطر الجهاز الفني بقيادة لوران بلان إلى إشراك بدلاء لم يُظهروا المستوى المطلوب حتى الآن.
هذا الوضع الفني غير المستقر أثار قلق جماهير الاتحاد، التي تترقب أداءً أكثر ثباتًا وجدية قبل انطلاق الموسم الجديد، خصوصًا في ظل مشاركة الفريق في بطولات كبرى مثل دوري روشن السعودي ودوري أبطال آسيا.
في المقابل، تتابع الإدارة الرياضية بقيادة الإسباني رامون بلاتيس المشهد عن كثب، وتعمل على تقييم شامل لأداء الفريق خلال المعسكر، وسط أنباء عن قرب إتمام صفقتين جديدتين على الأقل لتعزيز الخطوط الخلفية وخط الوسط، بهدف سد الثغرات الفنية التي ظهرت بوضوح خلال اللقاءات الودية.
ويأمل عشاق العميد أن تُترجم هذه التحركات إلى إضافات حقيقية تنعكس إيجابًا على نتائج الفريق واستقراره الفني، في موسم يتطلعون فيه إلى استعادة بريق البطولات والمنافسة على جميع الأصعدة.