لم يكتب لنادي الحرية السوري ان يستمر مع إدارة واحدة لاكثر من ستة أشهر متواصلة بعد الاخبار التي انتشرت في الاوساط الرياضية عن ثرب حل مجلس الادارة و تشكيل لجنة مؤقتة لتسيير امور النادي بعد ستة لشهر تقريبا من تكليف الادارة الني جاءت بعد حل الادارة التي سبقتها و الني جاءت أيضآ بعد اعادة تشكيل الادارة المنتخبة التي استقال رئيسها لتعرضه لحملة اساءات واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي.
نور الدين تفنكجي رئيس نادي الحرية الحالي اكد للكأس تعرضه لحملة تنمر قاسية طالته و طالت المتجر الذي يعمل فيه الامر الذي دعاه لتقديم استقالته منه بعد الضغوطات التي تعرض لها صاحب العمل من قبل الجماهير العرباوية التي تناولت صاحب المتجر و رئيس النادي الذي يعمل في المتجر.
تفنكجي قال للكأس انه اضطر إلى تغيير عمله بعد الحملة الكبيرة التي طالته و اساءت الى مصدر رزقه، و انتقل الى مكان عمل اخر بعيدا عن الجماهير التي لم تتركه بحاله وواصلت الضغط عليه خلال الفترة الماضية.
الكأس و في معرض حديثها مع رئيس نادي الحرية سألته عن الضغوطات التي تعرض لها لتقديم استقالته فقال : بالفعل تم الطلب مني لتقديم استقالتي من قبل القيادة الرياضية، لكنني رفضت و تمسكت بعملي لانني بدأت مشروعا مهما في نادي الحرية و اريد متابعته و لقد تمكنت خلال الفترة الماضية من تحقيق وفر مالي ساهم بخفض الدين العام بحدود مئة مليون ليرة سورية، الامر الذي ساهم في انجاز تعاقدات فريق كرة القدم الذي سيشارك في دوري الدرجة الأولى.
و أضاف : اتابع العمل مع مجلس الإدارة لتحسين واقع الاستثمارات و جذب المزيد منها لدعم صندوق النادي و قد نجحنا في بعض المطارح الاستثمارية، و نتابع البعض الاخر لاسيما الجزء المتعلق بالقضايا المطروحة في القضاء و الني من المتوقع ان تدر علينا قرابة المئتي مليون ليرة.
و ختم التفنكجي حديثه الى الكأس بالتأكيد على انه مستمر بعمله طالما انه مقتنع انه يقدم خدمات مهمة للنادي الأخضر الذي كان في يوم من الايام اخد اكبر الاندية في سورية حيث حاز لقب الدوري مرتين و كأس الجمهورية مرة واحدة في كرة القدم و نال لقب دوري السلة للسيدات اكثر من عشر مرات، و كان لاعبوه هم عماد المنتخبات الوطنية.
لم يكتب لنادي الحرية السوري ان يستمر مع إدارة واحدة لاكثر من ستة أشهر متواصلة بعد الاخبار التي انتشرت في الاوساط الرياضية عن ثرب حل مجلس الادارة و تشكيل لجنة مؤقتة لتسيير امور النادي بعد ستة لشهر تقريبا من تكليف الادارة الني جاءت بعد حل الادارة التي سبقتها و الني جاءت أيضآ بعد اعادة تشكيل الادارة المنتخبة التي استقال رئيسها لتعرضه لحملة اساءات واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي.
نور الدين تفنكجي رئيس نادي الحرية الحالي اكد للكأس تعرضه لحملة تنمر قاسية طالته و طالت المتجر الذي يعمل فيه الامر الذي دعاه لتقديم استقالته منه بعد الضغوطات التي تعرض لها صاحب العمل من قبل الجماهير العرباوية التي تناولت صاحب المتجر و رئيس النادي الذي يعمل في المتجر.
تفنكجي قال للكأس انه اضطر إلى تغيير عمله بعد الحملة الكبيرة التي طالته و اساءت الى مصدر رزقه، و انتقل الى مكان عمل اخر بعيدا عن الجماهير التي لم تتركه بحاله وواصلت الضغط عليه خلال الفترة الماضية.
الكأس و في معرض حديثها مع رئيس نادي الحرية سألته عن الضغوطات التي تعرض لها لتقديم استقالته فقال : بالفعل تم الطلب مني لتقديم استقالتي من قبل القيادة الرياضية، لكنني رفضت و تمسكت بعملي لانني بدأت مشروعا مهما في نادي الحرية و اريد متابعته و لقد تمكنت خلال الفترة الماضية من تحقيق وفر مالي ساهم بخفض الدين العام بحدود مئة مليون ليرة سورية، الامر الذي ساهم في انجاز تعاقدات فريق كرة القدم الذي سيشارك في دوري الدرجة الأولى.
و أضاف : اتابع العمل مع مجلس الإدارة لتحسين واقع الاستثمارات و جذب المزيد منها لدعم صندوق النادي و قد نجحنا في بعض المطارح الاستثمارية، و نتابع البعض الاخر لاسيما الجزء المتعلق بالقضايا المطروحة في القضاء و الني من المتوقع ان تدر علينا قرابة المئتي مليون ليرة.
و ختم التفنكجي حديثه الى الكأس بالتأكيد على انه مستمر بعمله طالما انه مقتنع انه يقدم خدمات مهمة للنادي الأخضر الذي كان في يوم من الايام اخد اكبر الاندية في سورية حيث حاز لقب الدوري مرتين و كأس الجمهورية مرة واحدة في كرة القدم و نال لقب دوري السلة للسيدات اكثر من عشر مرات، و كان لاعبوه هم عماد المنتخبات الوطنية.