بعد مباراة حبست الأنفاس في لحظاتها الأخيرة قلب الأهلي الطاولة على النصر بعد تأخره إلى فوز في الثواني الأخيرة ، بعد مباراة جميلة من الطرفين اللذان تناوبا على التقدم في أغلب فترات المباراة خارج الأرض وعلى صالة الأمير نايف بن عبد العزيز بالقطيف .
بدأت المباراة بسيطرة واضحة من الأهلي الذي كتم أنفاس النصر وحبس وقيد تحركاته على السلة لمدة خمس دقائق دون أن يسجل حتى وصلت النتيجه إلى 10 للأهلي دون تسجيل أي نقطة من النصر الذي بدى مبعثر الأوراق في بداية المباراة ، وسرعان ما تغير الوضع بعض الشيئ ليبدي النصر الرغبه الحقيقية في المنافسة ، وتحسن رتم المباراة ليقترب النصر من الأهلي وينهي الربع الأول متعادلاً 44 لكليهما ، وكان ملاحظ غياب الانسجام عن لاعب النصر الجديد جون إلمور الذي تعاقد معه النصر مؤخراً كصانع لعب ، ولكن كان واضحاً للجميع انه لاعب جيد ، وفي الجانب الآخر فإن مرزوق النجم الدولي للأهلي قد تفوق كثيراً باختراقاته وقيادته للدفة الفنية وصناعة اللعب بالإضافة لنجمي الأهلي المحترفين الأمريكيين الذين كان لهم الدور الأبرز في فوز الأهلي في هذا اللقاء .
وفي الشوط الثاني وربعه الثالث تغير الحال كثيراً واستمتع الجمهر العاشق للعبة بتبادل الأدوار في التفوق والتقدم فتارة يتقدم الأهلي وتارة أخرى يكون للنصر الغلبة وسط أهازيج الجماهير المساندة للفريقين ، وهنا كان دور الإدارة الفنية للفريقين بإحباط مفعول هجوم الآخر علي السنحاني من جهة الأهلي ومنصور براجوفيش من جهة النصر لتأتي اللحظات الأخيرة والتي تمكن فيها النصر من التفوق وكسب المباراة لكن كان لنجم الأهلي الرائع ليغنز الذي قلب الطاولة على النصر وقلب تأخره الذي كان بفارق نقطتين إلى تفوق في الرمق الأخير بنقطة بعد ثلاثية رائعة قبل أن يستطيع أيمن بلال من خطف الكرة الأخيرة ليسجل أخر نقطتين في المباراة لينهي أمال النصر بصدمة غير متوقعة ويطلق العنان للأفراح وسط هتافات الجماهير الغفيرة التي ساندت قلعة الكؤوس التي تعيش أفضل حالاتها السلاوية بعد الفوز بالدوري ليُنهي اللقاء بنتيجة 83 – 80 ويلاقي الهلال على النهائي.
بعد مباراة حبست الأنفاس في لحظاتها الأخيرة قلب الأهلي الطاولة على النصر بعد تأخره إلى فوز في الثواني الأخيرة ، بعد مباراة جميلة من الطرفين اللذان تناوبا على التقدم في أغلب فترات المباراة خارج الأرض وعلى صالة الأمير نايف بن عبد العزيز بالقطيف .
بدأت المباراة بسيطرة واضحة من الأهلي الذي كتم أنفاس النصر وحبس وقيد تحركاته على السلة لمدة خمس دقائق دون أن يسجل حتى وصلت النتيجه إلى 10 للأهلي دون تسجيل أي نقطة من النصر الذي بدى مبعثر الأوراق في بداية المباراة ، وسرعان ما تغير الوضع بعض الشيئ ليبدي النصر الرغبه الحقيقية في المنافسة ، وتحسن رتم المباراة ليقترب النصر من الأهلي وينهي الربع الأول متعادلاً 44 لكليهما ، وكان ملاحظ غياب الانسجام عن لاعب النصر الجديد جون إلمور الذي تعاقد معه النصر مؤخراً كصانع لعب ، ولكن كان واضحاً للجميع انه لاعب جيد ، وفي الجانب الآخر فإن مرزوق النجم الدولي للأهلي قد تفوق كثيراً باختراقاته وقيادته للدفة الفنية وصناعة اللعب بالإضافة لنجمي الأهلي المحترفين الأمريكيين الذين كان لهم الدور الأبرز في فوز الأهلي في هذا اللقاء .
وفي الشوط الثاني وربعه الثالث تغير الحال كثيراً واستمتع الجمهر العاشق للعبة بتبادل الأدوار في التفوق والتقدم فتارة يتقدم الأهلي وتارة أخرى يكون للنصر الغلبة وسط أهازيج الجماهير المساندة للفريقين ، وهنا كان دور الإدارة الفنية للفريقين بإحباط مفعول هجوم الآخر علي السنحاني من جهة الأهلي ومنصور براجوفيش من جهة النصر لتأتي اللحظات الأخيرة والتي تمكن فيها النصر من التفوق وكسب المباراة لكن كان لنجم الأهلي الرائع ليغنز الذي قلب الطاولة على النصر وقلب تأخره الذي كان بفارق نقطتين إلى تفوق في الرمق الأخير بنقطة بعد ثلاثية رائعة قبل أن يستطيع أيمن بلال من خطف الكرة الأخيرة ليسجل أخر نقطتين في المباراة لينهي أمال النصر بصدمة غير متوقعة ويطلق العنان للأفراح وسط هتافات الجماهير الغفيرة التي ساندت قلعة الكؤوس التي تعيش أفضل حالاتها السلاوية بعد الفوز بالدوري ليُنهي اللقاء بنتيجة 83 - 80 ويلاقي الهلال على النهائي.