الكأس – هيثم حسين
أعرب فهد بن نافل رئيس نادي الهلال عن غضبه الكبير من تعامل الاتحاد السعودي لكرة القدم في مشروع توثيق البطولات، بعدما وصف مايتم أنه إظهار عدم الجدية في مشروع توثيق البطولات للأندية السعودية.
وغرد بن نافل عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي إكس قائلا :” مضى على توجيه وزارة الرياضة بإحالة مشروع توثيق بطولات الأندية إلى الاتحاد السعودي أكثر من 6 أعوام ونصف”.
وتابع بن نافل : “كنت أتأمل أن يتجاوز الاتحاد السعودي جميع الظروف التي يتحجج بها بجائحة كورونا وغيرها من الظروف!”.
وواصل: “دشنت المفاجأة في يناير الماضي بالإعلان عن مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية بالتعاون مع الاتحاد الدولي وبمشاركة أعضاء الجمعية العمومية من منسوبي الأندية، الذين يرشحون فريقا للعمل ويتم التصويت عليهم، وهو ما حدث”.
وتابع بن نافل : “تم الاتفاق أن يكون الموعد الختامي للمشروع 11 مارس، ومرت الشهور والأيام ولم يعقد فريق العمل اجتماعا واحدا بلا مبررات مقنعة إلى أن حدث ما كان متوقعًا في ديسمبر 2023، بإلغاء فريق العمل المصوّت عليه في بداية المشروع، بحجة وجود فرق صعدت، وبعض إدارات الأندية تغيّرت! ولديهم الرغبة في ترشيح أشخاص آخرين، وأندية أخرى انتقلت ملكيتها”.
وزاد رئيس الهلال :” الثلاثاء 19 مارس 2024.. عادت القصة للبداية من جديد.. بتحديثات قانونية مطاطية.. ونتائج تحتكم لتصويت الأندية، وليس على خبراء “فيفا” وآليات التوثيق العلمية.. قصة نترقب بماذا سيدهشنا الاتحاد السعودي لكرة المعسكر في فصولها الطويلة”.
وختم قائلا: “مشروع تخصيص الأندية أُطلقت منه مرحلة، وتبقى مراحل أخرى وفقًا لما تم إعلانه.. لذلك؛ يتطلب من القائمين على مشروع توثيق بطولات الأندية أن يواكبوا هذه النقلات التاريخية في رياضة المملكة وليس أن يجعلوها حجة لاستنزاف الوقت في (تصويت وإلغاء.. تصويت وإلغاء)”.
الكأس - هيثم حسين
أعرب فهد بن نافل رئيس نادي الهلال عن غضبه الكبير من تعامل الاتحاد السعودي لكرة القدم في مشروع توثيق البطولات، بعدما وصف مايتم أنه إظهار عدم الجدية في مشروع توثيق البطولات للأندية السعودية.
وغرد بن نافل عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي إكس قائلا :" مضى على توجيه وزارة الرياضة بإحالة مشروع توثيق بطولات الأندية إلى الاتحاد السعودي أكثر من 6 أعوام ونصف".
وتابع بن نافل : "كنت أتأمل أن يتجاوز الاتحاد السعودي جميع الظروف التي يتحجج بها بجائحة كورونا وغيرها من الظروف!".
وواصل: "دشنت المفاجأة في يناير الماضي بالإعلان عن مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية بالتعاون مع الاتحاد الدولي وبمشاركة أعضاء الجمعية العمومية من منسوبي الأندية، الذين يرشحون فريقا للعمل ويتم التصويت عليهم، وهو ما حدث".
وتابع بن نافل : "تم الاتفاق أن يكون الموعد الختامي للمشروع 11 مارس، ومرت الشهور والأيام ولم يعقد فريق العمل اجتماعا واحدا بلا مبررات مقنعة إلى أن حدث ما كان متوقعًا في ديسمبر 2023، بإلغاء فريق العمل المصوّت عليه في بداية المشروع، بحجة وجود فرق صعدت، وبعض إدارات الأندية تغيّرت! ولديهم الرغبة في ترشيح أشخاص آخرين، وأندية أخرى انتقلت ملكيتها".
وزاد رئيس الهلال :" الثلاثاء 19 مارس 2024.. عادت القصة للبداية من جديد.. بتحديثات قانونية مطاطية.. ونتائج تحتكم لتصويت الأندية، وليس على خبراء "فيفا" وآليات التوثيق العلمية.. قصة نترقب بماذا سيدهشنا الاتحاد السعودي لكرة المعسكر في فصولها الطويلة".
وختم قائلا: "مشروع تخصيص الأندية أُطلقت منه مرحلة، وتبقى مراحل أخرى وفقًا لما تم إعلانه.. لذلك؛ يتطلب من القائمين على مشروع توثيق بطولات الأندية أن يواكبوا هذه النقلات التاريخية في رياضة المملكة وليس أن يجعلوها حجة لاستنزاف الوقت في (تصويت وإلغاء.. تصويت وإلغاء)".