الكأس – ياسر الهزيم
يستضيف ملعب الإنماء بجدة مساء غد الخميس واحدة من أبرز مواجهات الجولة 33 من دوري روشن السعودي، حيث يلتقي الأهلي صاحب الأرض والجمهور مع ضيفه الاتفاق في مباراة مرتقبة تحمل الكثير من الطابع التكتيكي والتنافس الرياضي، وفي لقاء بعيد عن الحسابات المعقدة، حيث يدخل الفريقان المباراة دون ضغوط كبيرة على مستوى الترتيب، إذ حُسمت معظم مواقع الصدارة والهروب من الهبوط، ما يمنح الجماهير فرصة للاستمتاع بكرة قدم مفتوحة وممتعة بعيدًا عن التوتر والحسابات المعقدة.
رغم غياب الضغوط، إلا أن المواجهة تحمل أهمية فنية للمدربين، حيث يسعى كل منهما لاختبار عناصر جديدة أو تجريب خطط تكتيكية قد تُستخدم في الموسم المقبل، بجانب محاولة مواصلة حصد أكبر عدد نقطي لإنهاء هذا الموسم بأفضل صورة ممكنة.
الأهلي بقيادة مدربه الألماني ياسله قد يعتمد على الزج ببعض الأسماء الشابة، خاصة في خط الوسط والهجوم، مستفيدًا من الاستقرار الفني الذي يعيشه الفريق. في المقابل يُنتظر من الاتفاق أن يحاول فرض أسلوبه عبر امتلاك الكرة في وسط الملعب، والاعتماد على الانطلاقات السريعة من الأطراف، وهي نقطة يركز عليها المدرب الوطني سعد الشهري.
مواجهات الفريقين دائمًا ما تشهد مستويات فنية وتنافسية عالية بعيدًا عن أي حسابات، وفي الدور الأول تمكن الفريق الأهلاوي من كسب اللقاء بهدفين لهدف، لذا يُنتظر في لقاء الليلة إما تأكيد التفوق الأهلاوي مرة أخرى، أو ردة فعل اتفاقية ورد الدين والظفر بالنقاط الثلاث والعودة لسكة الانتصارات بعد أن تعثر في الجولتين الماضيتين بخسارة وتعادل.
الكأس - ياسر الهزيم
يستضيف ملعب الإنماء بجدة مساء غد الخميس واحدة من أبرز مواجهات الجولة 33 من دوري روشن السعودي، حيث يلتقي الأهلي صاحب الأرض والجمهور مع ضيفه الاتفاق في مباراة مرتقبة تحمل الكثير من الطابع التكتيكي والتنافس الرياضي، وفي لقاء بعيد عن الحسابات المعقدة، حيث يدخل الفريقان المباراة دون ضغوط كبيرة على مستوى الترتيب، إذ حُسمت معظم مواقع الصدارة والهروب من الهبوط، ما يمنح الجماهير فرصة للاستمتاع بكرة قدم مفتوحة وممتعة بعيدًا عن التوتر والحسابات المعقدة.
رغم غياب الضغوط، إلا أن المواجهة تحمل أهمية فنية للمدربين، حيث يسعى كل منهما لاختبار عناصر جديدة أو تجريب خطط تكتيكية قد تُستخدم في الموسم المقبل، بجانب محاولة مواصلة حصد أكبر عدد نقطي لإنهاء هذا الموسم بأفضل صورة ممكنة.
الأهلي بقيادة مدربه الألماني ياسله قد يعتمد على الزج ببعض الأسماء الشابة، خاصة في خط الوسط والهجوم، مستفيدًا من الاستقرار الفني الذي يعيشه الفريق. في المقابل يُنتظر من الاتفاق أن يحاول فرض أسلوبه عبر امتلاك الكرة في وسط الملعب، والاعتماد على الانطلاقات السريعة من الأطراف، وهي نقطة يركز عليها المدرب الوطني سعد الشهري.
مواجهات الفريقين دائمًا ما تشهد مستويات فنية وتنافسية عالية بعيدًا عن أي حسابات، وفي الدور الأول تمكن الفريق الأهلاوي من كسب اللقاء بهدفين لهدف، لذا يُنتظر في لقاء الليلة إما تأكيد التفوق الأهلاوي مرة أخرى، أو ردة فعل اتفاقية ورد الدين والظفر بالنقاط الثلاث والعودة لسكة الانتصارات بعد أن تعثر في الجولتين الماضيتين بخسارة وتعادل.