الكأس _ جمال عبدالحميد
كشفت تقارير صحفية أن اللاعب المصري ” إبراهيم حجازي ” لاعب نادي رايو فايكانو الاسباني الملقب بـ “إبرا” اختار تمثيل منتخب كندا لكرة القدم تحت ١٧ سنة ودخل القائمة التي ستشارك فى بطولة الكونكاكاف، وذلك عقب استبعاده ومعه مجموعة من اللاعبين المصريين المحترفين في الخارج من القائمة النهائية لـ منتخب مصر تحت 17 سنة .
بدأ إبراهيم حجازى المولود بمدينة أوتاوا الكندية لأب وأم مصريين عام ٢٠٠٦ لعب كرة القدم فى مسقط رأسه وهو في عامه الخامس وبعد أن لفت الأنظار بفضل موهبته الكروية تلقى دعوة للعب في نادى تورونتو الكندي ولكن الأمور لم تروق له بسبب عدم وجود ملاعب جيدة وضعف مسابقة الدوري بجانب الصعوبة في اللعب بفصل الشتاء لكثافة الثلوج والصقيع الشديد .
عقب رحيل أسرته الي انجلترا تلقى حجازي عدة دعوات للتدريب مع مع عدة أندية إنجليزية مثل مانشستر سيتي، فولهام، إيفرتون وبرمنجهام لينضم لصفوف ناشئين نادي MK Dons الذي سبق ولعب له نجم توتنهام ومنتخب إنجلترا ديلي آلي مسيرته الكروية، ومنه انتقل إلى مدريد، ليوقع مع فريق رايو فاليكانو الاسباني
وعندما عادت الأسرة مرة أخرى الي الأراضي الكندية مارس إبراهيم لعبة التنس ليصبح المصنف الأول وافضل لاعب في فئته العمرية ليواصل اللعب بالتوازي مع ممارسة الساحرة المستديرة ؛ وقتها ظهر حجازي صاحب الأعوام الحادية عشر، عبر نشرة الأخبار الكندية، وتحدث عن حلمه في اللعب بقميص نادي ريال مدريد الإسباني، وأكد أنه يطمح لأنه يكون أفضل لاعبي العالم.
وبعد سنوات قليلة من اللقاء التليفزيوني انتقلت الأسرة من جديد إلى إسبانيا فانصم ابراهيم حجازي الي نادي رايو فيكانو الاسباني ليبدأ اللاعب المصري والذي يحمل ايضا الجنسية الكندية في تحقيق أحلامه وطموحاته .
الكأس _ جمال عبدالحميد
كشفت تقارير صحفية أن اللاعب المصري " إبراهيم حجازي " لاعب نادي رايو فايكانو الاسباني الملقب بـ "إبرا" اختار تمثيل منتخب كندا لكرة القدم تحت ١٧ سنة ودخل القائمة التي ستشارك فى بطولة الكونكاكاف، وذلك عقب استبعاده ومعه مجموعة من اللاعبين المصريين المحترفين في الخارج من القائمة النهائية لـ منتخب مصر تحت 17 سنة .
بدأ إبراهيم حجازى المولود بمدينة أوتاوا الكندية لأب وأم مصريين عام ٢٠٠٦ لعب كرة القدم فى مسقط رأسه وهو في عامه الخامس وبعد أن لفت الأنظار بفضل موهبته الكروية تلقى دعوة للعب في نادى تورونتو الكندي ولكن الأمور لم تروق له بسبب عدم وجود ملاعب جيدة وضعف مسابقة الدوري بجانب الصعوبة في اللعب بفصل الشتاء لكثافة الثلوج والصقيع الشديد .
عقب رحيل أسرته الي انجلترا تلقى حجازي عدة دعوات للتدريب مع مع عدة أندية إنجليزية مثل مانشستر سيتي، فولهام، إيفرتون وبرمنجهام لينضم لصفوف ناشئين نادي MK Dons الذي سبق ولعب له نجم توتنهام ومنتخب إنجلترا ديلي آلي مسيرته الكروية، ومنه انتقل إلى مدريد، ليوقع مع فريق رايو فاليكانو الاسباني
وعندما عادت الأسرة مرة أخرى الي الأراضي الكندية مارس إبراهيم لعبة التنس ليصبح المصنف الأول وافضل لاعب في فئته العمرية ليواصل اللعب بالتوازي مع ممارسة الساحرة المستديرة ؛ وقتها ظهر حجازي صاحب الأعوام الحادية عشر، عبر نشرة الأخبار الكندية، وتحدث عن حلمه في اللعب بقميص نادي ريال مدريد الإسباني، وأكد أنه يطمح لأنه يكون أفضل لاعبي العالم.
وبعد سنوات قليلة من اللقاء التليفزيوني انتقلت الأسرة من جديد إلى إسبانيا فانصم ابراهيم حجازي الي نادي رايو فيكانو الاسباني ليبدأ اللاعب المصري والذي يحمل ايضا الجنسية الكندية في تحقيق أحلامه وطموحاته .