يوما عن يوم تثبت الرياضه السعودية علو كعبها وأنها تتدرج سلم النجاح خطوة خطوة ،وليس هذا فحسب بل انها خير من يمثل الرياضة العربية مع تحقيقها للإنجازات المتتالية.
فمن ينظر للمنتخب السعودي الأول فهو يعد من خيرة المنتخبات هنا في قارة آسيا وكل هذا ما كان له أن يحدث إلا بالاهتمام الحاصل من حكام المملكة.
الرياضة في المملكة لاقت اهتماما ملحوظا عكس نفسه في إظهار هذا الرياضة في أكثر من محفل كروي وهذا المنتخب أي الأخضر لا يغيب الا فيما ندر عن التأهل لكأس العالم وبطولات كثيرة فما أن ينتهي من مشاركة حتى نراه في مشاركة أخرى وهذه المشاركات على كثرتها فهي ما جعلتنا نرى مستواه المتقدم وتحقيقه نتائج ممتازة ولعلنا هنا نذكر للتدليل ليس إلا وهو فوزه الغالي على منتخب الارجنتين حاملة لقب النسخة الأخيرة من كأس العالم في قطر.
كذلك هو الحال مع باقي المنتخبات الأولمبي والشباب فهي تسلك سلوك وطريقة المنتخب الأول في الظهور المتطور الذي يعد فخر للرياضة السعودية.
إنجازات الرياضة السعودية تتوالى علينا تباعا فهاهو الزعيم الهلال يحقق إنجازا غير مسبوق وذلك لبلوغه نهائي كأس العالم للأندية بعد فوز مستحق على النادي العريق فلامنجو وبهذا الفوز يضرب الهلال موعد للنهائي الذي نجزم القول أن الزعيم سيكون على قدر المهمة وهي مهمة تمثيل الرياضه السعودية والعربية وفوزه في هذه المباراة هو فوز لنا كعرب قلوبنا مع الزعيم الأزرق وأن يعود متوجا بهذا البطولة ورافعا شان الرياضة العربية.
