الفرصة لا تأتي كل وقت و من الصعب النهوض بعد فوات الآون ،، فابعد معسكر تركيا مروراً بالبطولة العربية التي صرح من خلالها قوميز في بدايتها " بالمنافسة على اللقب" و بعد الفشل الذريع أصبحت البطولة العربية " أستعداد جديد للدوري متمسكلاً بحجة " عدم نجاح معسكر تركيا " مبرراً ذلك بعدم أكتمال عناصر الفريق سوء المحلية الدولية أو الأجانب الذي تم التعاقد معهم النصر ،، أنطلق النصر في الدوري بقيادة قوميز فمن أصل ستة نقاط كسب أربعة لكن من شاهد اللقائين يكاد يجزم على عدم قدرة قوميز السير قُدماً بالنصر لما يتمناه محبيه سوء من الناحية البدنية للمدرب و تفاعله مع اللاعبين على البنش او من ناحية قراءته للمباريات فأسوء ما شاهده النصراويون خلال اللقائين عدم مقدرة غوميز على التعامل مع المباريات أمام الأتفاق قدم شوط أول جميل بعكس مافعله في الشوط الثاني بأجراء تغييرات سلبية على أثرها خرج المنافس بنقطة .. البعض قد يخلق له الأعذار بحجة منحه الوقت الكامل للتعرف على اللاعبين و الآخر قد يقول " أنتهزوا فرصة التوقف " و الأدارة أيضاً لها رأيها في الموضوع و بالأخير : مصلحة النصر تفوق أي رأي وأعتبار
*يا أدارة النصر مابعد كلام غالب كلام "ميت" لا يُحرك ساكنا ،، أنتم المولامون في الأخير بذلك
*خسارة النقاط في بداية الدوري ومن منافسين اقل منك فنياً هي من تُزيحك عن الدوري
*من وجهة نظري المتواضعة العناصر التي يملكها النصر مدمجتاً بالأجانب أكبر من أن يقودها مدرب كـ قوميز
شفرة الكأس من يصرح بالتبرير " نهايته تبرير"