للكاتب - فهد اللهيبي
() إنتهى دوري هذا الموسم للنصر بالوصافة والهدّاف
() ولم تنتهي طموحات العالمي في تحقيق الأهداف
() بدأ عامه 2020 ببطولة السوبر السعودي
() وبدأت الخطوات النصراوية الواثقة من صناعة ( مشروع النصر الكبير )
() مشروع بدايته ( البطولات المحلية ) مروراً بالآسيوية وينتهي بالمشاركة العالمية ( الثانية )
() مشروع ليس لموسم أو بطولة أو منافسة بذاتها
() وإنما مشروع لمواسم وبطولات ومنافسات عديدة
() ولكل مشروع ( أسس ) وقواعد وخطوات
() فقد بدأ النصر فعلياً في مشروعه الكبير وبناء نصر جديد
() تعاقدات محلية وأجنبية متميزة
() جهود إدارية وشرفيه متواصله من أجل ذلك المشروع
() السؤال ... كيف ( ينجح ذلك المشروع ) !
()()() الدّوافع ....والتحفيز
() اللاعبين هم محور ( المشروع )
() يكون السّلوك في عزيمتهم وروحهم لتحقيق النجاح
() وسلوك اللاعبين يكون في جاهزيته متى ما تحركت فيهم ( الدّوافع )
() ودوافعهم ( ذاتيه ) وخارجيه .
() أما الذاتيه فهي الوفاء والإخلاص والروح والحماس للشعار الذي يرتدونه
() وأمّا الخارجية فهي ( فنيّة وإدارية وشرفية وجماهيرية وإعلامية )
() ما كان للإدارة والمدرب فالثقة فيهم كبيرة .
() وما كانت شرفيه فأفعال الأوفياء تطابق أقوالهم بالدّعم المعنوي والمالي
() الرّمز خالد بن فهد ومحبوب الجماهير عبدالعزيز بغلف ( خير مثال )
() وأما الجمهور النصراوي فالثقة بهم عظيمة لأنهم جمهور الوفاء للكيان منكسراً أو منتصراً
() وأما إعلام النصر فقط نتمنى منه المشاركة في صناعة ذلك المشروع بالتحفيز الإعلامي
()()() لقطة ختام
() للنصر مع المجد والأمجاد ( بقيّة )