ماذا يريد المتابع الرياضي النزيه من كرة القدم،،
وكيف ينظر لها و هو عاشق لأحد الأندية الكبيرة،، وماذا يحدث له عندما " تختطف" مبارياته بفعل فاعل ؟ رياضتنا مع الأسف أصبحت تأخذ منعرج خطر جداً ليست فقط في هذه الآونه بل من زمن ليس بالقصير ،، لكن ما يحدث لرياضتنا في هذه الفترة تحديداً
هو " شغل عيني عينك" بالعامية " من أنتم" بأسلوب أخرى " المسؤولين ينظرون لها نظرة العاشقين" ليس المُستأمنين عليها ،، مباريات كثيرة هذا الموسم سُلبت بسبب صافرة "دنيئة"
بعنوان " هم المتضررين و المستفيد أزرق"
عفواً نادي وآحد فقط ،، الجميع يرئ و يشاهد،، كلامي ليس من باب " المؤامرة" بل من باب
" أعطوا كل ذي حقاً حقه" لتصبح المنافسة عادلة للجميع ،، في هذا الموسم فقط لو شاهدنا الأحداث التحكيمة التي نحرت بعض الأندية من نقاط هي بالحقيقة مستحقة لهم لولا تدخل الصافرة .. ما حدث في لقاء النصر و الشباب مثال أخير يستشهد فيه وهو أمر غير مقبول نهائياً ،، ركلات جزاء واضحة وصريحة يتم تجاهلها و ركلة جزاء شبابية من وحي الخيال يتم أحتسابها ،، وما خفي أعظم ،،
من المستفيد من هذه الأخطاء ولماذا تنحصر هذه الأخطاء لمصلحة نادي وآحد فقط ،، بالأضافة لأمور أخرى البعض قد لا يتطرق لها البعض ،، لجنة الأنضباط وعملها المستغرب ،، ماذا فعلت عندما قام كانافارو بالدخول الى أرضية الملعب و لماذا لا تعلق على ما فعله دياز بنفس اللقطة؟
أمور عديدة للأمانة مخجلة جداً في رياضتنا فعلاً نحتاج الى صياغة العديد من الأمور وتعديل ما يمكن تعديله لتصبح المنافسة " شريفة"
أخيراً:
حاولت آعديها وعيت تعدي ،، خشمك يا بخاري!!
#شفرة الكأس :
كاد المريب أن يقول خذوني،، فعلاً نريد دوري بلا شبهات .