يخوض فريق الخليج السعودي لكرة اليد عند الساعة السابعة من مساء اليوم نهائي بطولة آسيا لكرة اليد أمام الشارقة الإماراتي. ويحمل الخليج آمال وتطلعات السعوديين للعودة بالكأس للمرة الثانية تواليًا بعد أن حققها في العام الماضي بدولة الكويت الشقيقة. الجماهير السعودية تشعر بتفاؤل وثقة كبيرين بنسور الخليج، خاصةً مع المستويات الكبيرة التي قدموها في البطولة، وخاصةً في نصف النهائي ضد المستضيف الدحيل القطري. يزيد من ذلك التفاؤل وتلك الثقة الدعم الجماهيري الكبير الذي يُتوقع أن يحضر بكثافة أكبر هذا اليوم وأن يملأ مدرجات صالة الدحيل، خاصةً أن النهائي يصادف يوم إجازة.
عادت عجلة دوري روشن للدوران، وظهر الحضور الجماهيري كما هو من بداية الموسم دون المأمول. فهل بات من الأجدر أن تُطبّق فكرة الدوري الإنجليزي التي اقترحها الأمير عبدالله بن مساعد في لقائه التلفزيوني الماتع الأخير، بعدم نقل بعض مباريات الدوري، خاصةً في المناطق التي تقام بها المباراة؟
استقبال حافل حظي به النجم الفرنسي جوميز في نادي الهلال، وليس ذلك بالأمر الجديد في الزعيم، فهناك كيمياء خاصة تجمع الهلال وجميع نجومه السابقين، سواءً كانوا محليين أو أجانب، وتُعرف باسم “البيئة الهلالية النقية”.
لفت انتباهي سؤال للإعلامي القطري المعروف خالد جاسم من خلال حسابه في منصة X، يقول فيه وبمناسبة الذكرى الثانية لمباراة المنتخب السعودي العظيمة أمام الأرجنتين في كأس العالم: “كيف كانت ردة فعلك عندما أحرزت السعودية هدف التقدم أمام الأرجنتين؟”. وبدوري، أحيل الإجابة لمن يهاجمون حاليًا أسطورة الكرة السعودية سالم الدوسري ليل نهار!
“لغة الكبار لا يستوعبها الصغار .. حديث سامي سيُنتزع من أبعاده القيمية إلى أبعاد أخرى عنوانها التعصب”. المنشور السابق يُصنف كأصدق وأبلغ وصف قيل في حديث سامي الجابر الراقي الأخير بحق ماجد عبدالله. وهو منشور لتركي الخليوي، رئيس لجنة التوثيق السابق. وبالمناسبة، لا أعتقد أن يخرج التوثيق القادم -وإن ظهر حتى مع وجود أعضاء من الفيفا- بأفضل من مخرجات الخليوي وفريق عمله.
من أغرب الآراء التي سمعتها إعلاميًا: “لماذا يلعب النصر مع القادسية، أحد فرق الصدارة بالدوري، بعد فترة التوقف؟”.
طيب يا أخي الكريم، القادسية بالأصل فريق صاعد من دوري يلو، ولا لازم الأكشن!
