الكأس – مصطفى إبراهيم
أكد مدرب لعبة المبارزة في نادي العدالة الوطني علي العبيد أنه من خلال تجربته الطويلة في مجال تدريب المبارزة، أدركت أن تطوير اللعبة لا يتحقق فقط عبر البطولات، بل يبدأ من بناء قاعدة قوية من اللاعبين واللاعبات، يتربّون على حب الرياضة والانتماء لها منذ الصغر.
وقال: في محافظة الأحساء، أرى فرصة حقيقية لنمو المبارزة بشكل واسع. رؤيتي تركز على جذب المزيد من الشباب والشابات، وتقديم تجربة رياضية متكاملة تجعلهم يتعلّقون بالمبارزة، ويعيشونها كأسلوب حياة، لا كرياضة مؤقتة.
وأضاف: أنا لا أبحث فقط عن أرقام أو مشاركات، بل أطمح لتكوين جيل يفهم معنى الطموح، ويشعر بقيمة الإنجاز. من يمارس المبارزة اليوم، سواء كان شابًا أو فتاة، سيحمل مستقبلاً هذا الشغف إلى بيته ومجتمعه، وسيكون مُلهِمًا لأطفاله، يعرفهم بمعنى أن تكون مبارزًا، وبمعنى أن تطمح للعالمية، وتقاتل من أجل الفوز.
ومضى يقول: أؤمن تمامًا أن اللاعب لا يصبح بطلًا لمجرد أنه يملك الرغبة، أو يتدرب على يد مدرب مميز، أو ينتمي إلى نادٍ داعم. هناك عنصر أعظم من كل ذلك: الأسرة. الأب والأم هما حجر الأساس. دعمهما، تشجيعهما، ومشاركتهما في حلم أبنائهما هو ما يصنع الفارق الحقيقي. هما من يزرع الثقة، ويصنع بيئة النجاح، ويقودان أبناءهما نحو القمة.
وشدد: هدفنا ليس بطولة واحدة، بل بناء مستقبل. نريد لاعبين ولاعبات يحملون الهوية، ويعرفون الطريق. ومن هنا، أعمل بكل طاقتي، لأضع الأساس الحقيقي لمستقبل رياضة المبارزة في منطقتنا، بالشغف والانتماء والعمل.
الكأس - مصطفى إبراهيم
أكد مدرب لعبة المبارزة في نادي العدالة الوطني علي العبيد أنه من خلال تجربته الطويلة في مجال تدريب المبارزة، أدركت أن تطوير اللعبة لا يتحقق فقط عبر البطولات، بل يبدأ من بناء قاعدة قوية من اللاعبين واللاعبات، يتربّون على حب الرياضة والانتماء لها منذ الصغر.
وقال: في محافظة الأحساء، أرى فرصة حقيقية لنمو المبارزة بشكل واسع. رؤيتي تركز على جذب المزيد من الشباب والشابات، وتقديم تجربة رياضية متكاملة تجعلهم يتعلّقون بالمبارزة، ويعيشونها كأسلوب حياة، لا كرياضة مؤقتة.
وأضاف: أنا لا أبحث فقط عن أرقام أو مشاركات، بل أطمح لتكوين جيل يفهم معنى الطموح، ويشعر بقيمة الإنجاز. من يمارس المبارزة اليوم، سواء كان شابًا أو فتاة، سيحمل مستقبلاً هذا الشغف إلى بيته ومجتمعه، وسيكون مُلهِمًا لأطفاله، يعرفهم بمعنى أن تكون مبارزًا، وبمعنى أن تطمح للعالمية، وتقاتل من أجل الفوز.
ومضى يقول: أؤمن تمامًا أن اللاعب لا يصبح بطلًا لمجرد أنه يملك الرغبة، أو يتدرب على يد مدرب مميز، أو ينتمي إلى نادٍ داعم. هناك عنصر أعظم من كل ذلك: الأسرة. الأب والأم هما حجر الأساس. دعمهما، تشجيعهما، ومشاركتهما في حلم أبنائهما هو ما يصنع الفارق الحقيقي. هما من يزرع الثقة، ويصنع بيئة النجاح، ويقودان أبناءهما نحو القمة.
وشدد: هدفنا ليس بطولة واحدة، بل بناء مستقبل. نريد لاعبين ولاعبات يحملون الهوية، ويعرفون الطريق. ومن هنا، أعمل بكل طاقتي، لأضع الأساس الحقيقي لمستقبل رياضة المبارزة في منطقتنا، بالشغف والانتماء والعمل.