الكأس – تركي الحربي
خسر منتخبنا الوطني للناشئين المباراة النهائية في بطولة كأس آسيا تحت 17 سنة، التي أُقيمت على ملعب مدينة الملك فهد في الطائف، وذلك لصالح المنتخب الأوزبكي الذي تُوّج للمرة الثانية في تاريخه باللقب بعد بطولة 2012، على الرغم من لعب الأخير منقوصًا لاثنين من عناصره منذ الشوط الأول.
وكان الأخضر الصغير قد ضمن التأهل إلى نهائيات كأس العالم للناشئين القادمة، والتي تستضيفها قطر في نوفمبر القادم، وذلك بعد تغلّبه على المنتخب التايلاندي بثلاثة أهداف مقابل هدف، وهو التأهل الأول للأخضر منذ قرابة 36 عامًا.
ومن جانب آخر، فيبدو أن المنتخب الأوزبكي أصبح عقدة للأخضر الصغير، حيث كرر بهذا الانتصار انتصاره السابق في دور المجموعات عندما انتصر بثلاثية نظيفة، وهو أيضًا الأمر ذاته الذي كان في النسخة الماضية من البطولة، حيث تغلب أيضًا على الأخضر بثنائية نظيفة في دور ربع النهائي، بينما يعود آخر انتصار للأخضر على المنتخب الأوزبكي إلى نسخة 1994، عندما استطاع الأخضر تسجيل نصف درزن (6) دفعة واحدة مقابل هدف وحيد للمنتخب الأوزبكي.
الكأس - تركي الحربي
خسر منتخبنا الوطني للناشئين المباراة النهائية في بطولة كأس آسيا تحت 17 سنة، التي أُقيمت على ملعب مدينة الملك فهد في الطائف، وذلك لصالح المنتخب الأوزبكي الذي تُوّج للمرة الثانية في تاريخه باللقب بعد بطولة 2012، على الرغم من لعب الأخير منقوصًا لاثنين من عناصره منذ الشوط الأول.
وكان الأخضر الصغير قد ضمن التأهل إلى نهائيات كأس العالم للناشئين القادمة، والتي تستضيفها قطر في نوفمبر القادم، وذلك بعد تغلّبه على المنتخب التايلاندي بثلاثة أهداف مقابل هدف، وهو التأهل الأول للأخضر منذ قرابة 36 عامًا.
ومن جانب آخر، فيبدو أن المنتخب الأوزبكي أصبح عقدة للأخضر الصغير، حيث كرر بهذا الانتصار انتصاره السابق في دور المجموعات عندما انتصر بثلاثية نظيفة، وهو أيضًا الأمر ذاته الذي كان في النسخة الماضية من البطولة، حيث تغلب أيضًا على الأخضر بثنائية نظيفة في دور ربع النهائي، بينما يعود آخر انتصار للأخضر على المنتخب الأوزبكي إلى نسخة 1994، عندما استطاع الأخضر تسجيل نصف درزن (6) دفعة واحدة مقابل هدف وحيد للمنتخب الأوزبكي.