الكأس – يعقوب آدم
عبّر الكابتن خليل الشيخ، قلب دفاع القادسية السابق، عن إعجابه الشديد بالعطاءات المتميزة التي يقدمها الفريق الأول لكرة القدم بنادي القادسية في مشواره بدوري روشن السعودي، والذي توّجه بالوصول إلى المركز الثالث قبل التراجع إلى المركزين الرابع والخامس.
وشدّد الكابتن خليل على أن فريق القادسية يمتلك مجموعة متناغمة تجمع بين المحترفين الأجانب المميزين وعدد من العناصر الوطنية التي تُشكّل عاملاً مؤثراً إلى جانب الأجانب.
وأضاف الشيخ: “وجود المهاجمين بيير إيميريك وجوليان كوينونيس إلى جانب تركي العمار يُشكّل خطراً دائماً في جميع المباريات على كل الفرق”.
وأبدى الشيخ دهشته من تباين نتائج الفريق من مباراة إلى أخرى، فبعد التعادل أمام الاتفاق في ديربي الشرقية، ثم الخسارة أمام الفيحاء، عاد الفريق وظهر بشكل رائع أمام النصر وحقق فوزاً مستحقاً، لكنه عاد ليتعثر مجدداً أمام الخليج، مكتفياً بالتعادل في الرمق الأخير من المباراة. وهي نتائج متقلبة تثير العديد من علامات الاستفهام.
وأردف الشيخ قائلاً: “الفريق لا يسعى للفوز باللقب من الوهلة الأولى، بل يسير بالتدرج، والقادم أفضل بإذن الله. ما تحقق في رحلة العودة الأولى يُعتبر إنجازاً في حد ذاته، ونتطلع للمزيد في قادم الاستحقاقات. ما تفعله شركة أرامكو يدعو للفخر، ويجعلنا نُشَرِّع أبواب التفاؤل لما هو قادم لقادسية الخبر”.
وختم الشيخ حديثه مشيداً بالحضور المؤثر لجماهير القادسية في المدرجات، حيث باتت تشكّل لوحة مضيئة في جميع الملاعب. وهذا يعود بالطبع إلى المستويات الرفيعة التي يقدمها الفريق، والنتائج الإيجابية التي أجبرت الجماهير على العودة بقوة إلى المدرجات.
الكأس - يعقوب آدم
عبّر الكابتن خليل الشيخ، قلب دفاع القادسية السابق، عن إعجابه الشديد بالعطاءات المتميزة التي يقدمها الفريق الأول لكرة القدم بنادي القادسية في مشواره بدوري روشن السعودي، والذي توّجه بالوصول إلى المركز الثالث قبل التراجع إلى المركزين الرابع والخامس.
وشدّد الكابتن خليل على أن فريق القادسية يمتلك مجموعة متناغمة تجمع بين المحترفين الأجانب المميزين وعدد من العناصر الوطنية التي تُشكّل عاملاً مؤثراً إلى جانب الأجانب.
وأضاف الشيخ: "وجود المهاجمين بيير إيميريك وجوليان كوينونيس إلى جانب تركي العمار يُشكّل خطراً دائماً في جميع المباريات على كل الفرق".
وأبدى الشيخ دهشته من تباين نتائج الفريق من مباراة إلى أخرى، فبعد التعادل أمام الاتفاق في ديربي الشرقية، ثم الخسارة أمام الفيحاء، عاد الفريق وظهر بشكل رائع أمام النصر وحقق فوزاً مستحقاً، لكنه عاد ليتعثر مجدداً أمام الخليج، مكتفياً بالتعادل في الرمق الأخير من المباراة. وهي نتائج متقلبة تثير العديد من علامات الاستفهام.
وأردف الشيخ قائلاً: "الفريق لا يسعى للفوز باللقب من الوهلة الأولى، بل يسير بالتدرج، والقادم أفضل بإذن الله. ما تحقق في رحلة العودة الأولى يُعتبر إنجازاً في حد ذاته، ونتطلع للمزيد في قادم الاستحقاقات. ما تفعله شركة أرامكو يدعو للفخر، ويجعلنا نُشَرِّع أبواب التفاؤل لما هو قادم لقادسية الخبر".
وختم الشيخ حديثه مشيداً بالحضور المؤثر لجماهير القادسية في المدرجات، حيث باتت تشكّل لوحة مضيئة في جميع الملاعب. وهذا يعود بالطبع إلى المستويات الرفيعة التي يقدمها الفريق، والنتائج الإيجابية التي أجبرت الجماهير على العودة بقوة إلى المدرجات.