الكأس – مصطفى إبراهيم
يلتقي مساء غد السبت، على أرض ملعب مدينة الأمير عبدالله الفيصل الرياضية بمحافظة جدة، فريقا الوحدة والفتح في افتتاح مواجهات الجولة 31 من دوري روشن السعودي للمحترفين لكرة القدم، في مواجهة تهم الفريقين كثيرًا للنجاة من الهبوط إلى دوري يلو لأندية الدرجة الأولى.
يدخل الوحدة اللقاء وهو في المركز السادس عشر برصيد 29 نقطة، وهو مهدد بالهبوط بشدة. ويدخل لقاء اليوم منتشيًا بالفوز على الأخدود بهدفين مقابل هدف خارج قواعده، وهو الأمر الذي يُحفِّزه للقاء اليوم.
في الوقت نفسه، فإن الفتح هو الآخر منتعش بفوز ثمين على الشباب بنتيجة 3-1. عمومًا، نتائج الفتح في الدور الثاني إيجابية، ولوحظ عليه التفوق في أغلب المباريات. ويحتل الفتح المركز الحادي عشر برصيد 33 نقطة، ويلعب لقاء اليوم بأريحية أكثر من الوحدة.
مباراة الفريقين لا تخضع لأي مقاييس، وكلاهما وضع الفوز نصب عينيه ويسعى لعدم التفريط فيه. ويبرز في الوحدة عدد من اللاعبين، من أبرزهم الهداف إيجالو. وعلى الطرف الآخر، يبرز في الفتح عدد من اللاعبين، من بينهم الحارس المميز نواف العقيدي، واللاعب مراد باتنا.
ويبقى السؤال المطروح: هل يستغل الوحدة عاملي الأرض والجمهور ويسجل النتيجة التي يريدها؟ أم أن ذلك سيحفّز الفتح ويعود إلى الأحساء بنقاط المباراة؟
الكأس - مصطفى إبراهيم
يلتقي مساء غد السبت، على أرض ملعب مدينة الأمير عبدالله الفيصل الرياضية بمحافظة جدة، فريقا الوحدة والفتح في افتتاح مواجهات الجولة 31 من دوري روشن السعودي للمحترفين لكرة القدم، في مواجهة تهم الفريقين كثيرًا للنجاة من الهبوط إلى دوري يلو لأندية الدرجة الأولى.
يدخل الوحدة اللقاء وهو في المركز السادس عشر برصيد 29 نقطة، وهو مهدد بالهبوط بشدة. ويدخل لقاء اليوم منتشيًا بالفوز على الأخدود بهدفين مقابل هدف خارج قواعده، وهو الأمر الذي يُحفِّزه للقاء اليوم.
في الوقت نفسه، فإن الفتح هو الآخر منتعش بفوز ثمين على الشباب بنتيجة 3-1. عمومًا، نتائج الفتح في الدور الثاني إيجابية، ولوحظ عليه التفوق في أغلب المباريات. ويحتل الفتح المركز الحادي عشر برصيد 33 نقطة، ويلعب لقاء اليوم بأريحية أكثر من الوحدة.
مباراة الفريقين لا تخضع لأي مقاييس، وكلاهما وضع الفوز نصب عينيه ويسعى لعدم التفريط فيه. ويبرز في الوحدة عدد من اللاعبين، من أبرزهم الهداف إيجالو. وعلى الطرف الآخر، يبرز في الفتح عدد من اللاعبين، من بينهم الحارس المميز نواف العقيدي، واللاعب مراد باتنا.
ويبقى السؤال المطروح: هل يستغل الوحدة عاملي الأرض والجمهور ويسجل النتيجة التي يريدها؟ أم أن ذلك سيحفّز الفتح ويعود إلى الأحساء بنقاط المباراة؟