الكأس – تركي الحربي
واصل نادي شباب أهلي دبي الإماراتي اكتساحه لبطولات الموسم بتحقيقه لرباعية تاريخية، عندما استطاع إضافة بطولة كأس سمو رئيس الدولة إلى ما سبقها من بطولات هذا الموسم، بعد أن تمكن من تحويل تخلفه بهدف مبكر لصالح الشارقة إلى انتصار بثنائية تكفل بتسجيلها نجم النهائي (يوري سيزار)، والذي أدرك التعادل للفرقاطة الحمراء بالوقت بدل الضائع عن طريق ضربة حرة مباشرة نفذها بإتقان، لتسكن المرمى على يمين حارس الشارقة (عادل الحوسني)، معادلاً بذلك النتيجة لصالح فريقه، بعد أن كان الشارقة متقدماً بهدف سجله لاعبه (ماركوس ميلوني) مبكراً وتحديداً عند الدقيقة 14، مستفيداً من عرضية (كايو) المتقنة، لينتهي الشوط الأول بهذا التعادل الذي شهد تفوقاً واضحاً للشارقة بقيادة مدربه المخضرم (كوزمين أولاريو)، بينما تغيرت المعادلة الفنية بشكل كامل في الشوط الثاني، حيث تفوق شباب الأهلي بشكل واضح توجه بالهدف الثاني عند الدقيقة 64 عن طريق نفس اللاعب (سيزار)، وهي النتيجة التي استمرت إلى نهاية المباراة لتعلن تتويج الأحمر بلقبه الرابع هذا الموسم، بعد أن تمكن من حسم دوري أدنوك للمحترفين لصالحه قبل أيام فقط، وكذلك تحقيقه كأس السوبر الإماراتي على حساب الوصل، بالإضافة لتحقيقه لقب خارجي وهو درع التحدي الإماراتي القطري بعد تغلبه على الريان القطري بثلاثية مقابل هدف في يناير الماضي.
وإضافة إلى تحقيقه الرباعية التاريخية، فقد استطاع شباب الأهلي بهذا اللقب تجاوز نادي الشارقة الذي يمتلك 10 ألقاب، حيث كان الاثنان يتساويان بنفس رصيد الألقاب، قبل أن ينجح شباب الأهلي بفض الاشتباك ويصبح الآن الأكثر تحقيقاً للبطولة بواقع 11 لقباً، يليه الشارقة بعشرة ألقاب.
الكأس - تركي الحربي
واصل نادي شباب أهلي دبي الإماراتي اكتساحه لبطولات الموسم بتحقيقه لرباعية تاريخية، عندما استطاع إضافة بطولة كأس سمو رئيس الدولة إلى ما سبقها من بطولات هذا الموسم، بعد أن تمكن من تحويل تخلفه بهدف مبكر لصالح الشارقة إلى انتصار بثنائية تكفل بتسجيلها نجم النهائي (يوري سيزار)، والذي أدرك التعادل للفرقاطة الحمراء بالوقت بدل الضائع عن طريق ضربة حرة مباشرة نفذها بإتقان، لتسكن المرمى على يمين حارس الشارقة (عادل الحوسني)، معادلاً بذلك النتيجة لصالح فريقه، بعد أن كان الشارقة متقدماً بهدف سجله لاعبه (ماركوس ميلوني) مبكراً وتحديداً عند الدقيقة 14، مستفيداً من عرضية (كايو) المتقنة، لينتهي الشوط الأول بهذا التعادل الذي شهد تفوقاً واضحاً للشارقة بقيادة مدربه المخضرم (كوزمين أولاريو)، بينما تغيرت المعادلة الفنية بشكل كامل في الشوط الثاني، حيث تفوق شباب الأهلي بشكل واضح توجه بالهدف الثاني عند الدقيقة 64 عن طريق نفس اللاعب (سيزار)، وهي النتيجة التي استمرت إلى نهاية المباراة لتعلن تتويج الأحمر بلقبه الرابع هذا الموسم، بعد أن تمكن من حسم دوري أدنوك للمحترفين لصالحه قبل أيام فقط، وكذلك تحقيقه كأس السوبر الإماراتي على حساب الوصل، بالإضافة لتحقيقه لقب خارجي وهو درع التحدي الإماراتي القطري بعد تغلبه على الريان القطري بثلاثية مقابل هدف في يناير الماضي.
وإضافة إلى تحقيقه الرباعية التاريخية، فقد استطاع شباب الأهلي بهذا اللقب تجاوز نادي الشارقة الذي يمتلك 10 ألقاب، حيث كان الاثنان يتساويان بنفس رصيد الألقاب، قبل أن ينجح شباب الأهلي بفض الاشتباك ويصبح الآن الأكثر تحقيقاً للبطولة بواقع 11 لقباً، يليه الشارقة بعشرة ألقاب.