في ليلة لا تُنسى، وعلى أنغام الأهزوجة المميزة “يا اتي ما شاء الله”، حسم الاتحاد لقب دوري روشن السعودي للمحترفين بكل جدارة واستحقاق بعد موسم استثنائي أعاد فيه “العميد” بريقه المعتاد، وفرض هيبته على منافسيه من صافرة أول مباراة في هذا الموسم وحتى لحظة الحسم.
بالأمس في القصيم، وسط أجواء جماهيرية مميزة ومعتادة من جمهور العميد، أطلق الحكم صافرته معلنًا نهاية المباراة، وهي لحظة النهاية التي كانت بداية لانطلاق الاحتفالات بلقب طال انتظاره. سُطرت الدموع، وتعالت الصيحات، وأضاءت فلاشات الهواتف سماء الملعب، لتكون شاهدة على لحظة فرح عاشها كل اتحادي.
الاتحاد، بقيادة فنية متميزة وعناصر محلية وأجنبية صنعت الفارق، لم يكتف بتحقيق اللقب فحسب، بل قدم موسمًا متكاملًا جمع فيه بين الأداء والنتيجة، بين الصلابة الدفاعية والتوهج الهجومي. فكل فوز كان بمثابة رسالة، وكل مباراة كانت خطوة على طريق العودة إلى القمة.
*جمهور الذهب.. شريك الذهب*
إن كان التتويج يُنسب للفريق، فإن جمهور الاتحاد استحق لقب “اللاعب رقم واحد” عن جدارة. تصدّر الاتحاد الحضور جماهيري كالعادة بأرقام قياسية وأهازيج متجددة وتفاعل هائل في المدرجات، ودعم لا ينقطع في أصعب اللحظات، وتميّز جمهور العميد في كل مباراة بأجمل الصور الفنية بالتيفوهات مما جعل من كل مباراة على أرض العميد مهرجانًا كرويًا وعرضًا بصريًا رائعًا.
*الاتحاد.. مصدر سعادة لجمهوره*
الاتحاد، أعاد كتابة تاريخه بأحرف من ذهب، وأعاد لجماهيره نشوة الفخر والفرح، مؤكدًا أن من يمتلك التاريخ والجماهير لا يمكن أن يغيب طويلًا عن منصات التتويج.
في ليلة لا تُنسى، وعلى أنغام الأهزوجة المميزة “يا اتي ما شاء الله”، حسم الاتحاد لقب دوري روشن السعودي للمحترفين بكل جدارة واستحقاق بعد موسم استثنائي أعاد فيه “العميد” بريقه المعتاد، وفرض هيبته على منافسيه من صافرة أول مباراة في هذا الموسم وحتى لحظة الحسم.
بالأمس في القصيم، وسط أجواء جماهيرية مميزة ومعتادة من جمهور العميد، أطلق الحكم صافرته معلنًا نهاية المباراة، وهي لحظة النهاية التي كانت بداية لانطلاق الاحتفالات بلقب طال انتظاره. سُطرت الدموع، وتعالت الصيحات، وأضاءت فلاشات الهواتف سماء الملعب، لتكون شاهدة على لحظة فرح عاشها كل اتحادي.
الاتحاد، بقيادة فنية متميزة وعناصر محلية وأجنبية صنعت الفارق، لم يكتف بتحقيق اللقب فحسب، بل قدم موسمًا متكاملًا جمع فيه بين الأداء والنتيجة، بين الصلابة الدفاعية والتوهج الهجومي. فكل فوز كان بمثابة رسالة، وكل مباراة كانت خطوة على طريق العودة إلى القمة.
*جمهور الذهب.. شريك الذهب*
إن كان التتويج يُنسب للفريق، فإن جمهور الاتحاد استحق لقب “اللاعب رقم واحد” عن جدارة. تصدّر الاتحاد الحضور جماهيري كالعادة بأرقام قياسية وأهازيج متجددة وتفاعل هائل في المدرجات، ودعم لا ينقطع في أصعب اللحظات، وتميّز جمهور العميد في كل مباراة بأجمل الصور الفنية بالتيفوهات مما جعل من كل مباراة على أرض العميد مهرجانًا كرويًا وعرضًا بصريًا رائعًا.
*الاتحاد.. مصدر سعادة لجمهوره*
الاتحاد، أعاد كتابة تاريخه بأحرف من ذهب، وأعاد لجماهيره نشوة الفخر والفرح، مؤكدًا أن من يمتلك التاريخ والجماهير لا يمكن أن يغيب طويلًا عن منصات التتويج.