لغة الأرقام والإحصائيات
هي من تفرض الأفضليات
وتصحح الأخطاء والعثرات
وتُلجم منابر التشكيكات
وتتحقق من خلالها المنجزات
تحقيق دوري هو الأقوى والأجمل والأكمل
بين (ترسانة) دوريات القارة
رسالة طمأنة تنثر السعادة وتبث الفرحة
في قلوب عاشقي (عميد) الأولويات
ليسود الأجواء بعد (لهيب) ظروف
قاهرة وطارئة!
نسيم بارد خالطه (هتان) دمع
تمالكه وقاومه وهلة
آباء وأجداد عاصروا الأمجاد
لكنهم سرعان ما أعلنوا الاستسلام
أمام احتباس سحائبه
لينهمر بغزارة وبكل تلقائية وعفوية
أمام شاشات التلفاز
وفي حضرة (جناب) الأبناء والأحفاد
تنوعت التضاريس
وتفاوتت ظروف الطقس والمناخ
ومازال (المونديالي) يضع بصمته بثقة
وفي كل بقعة يجوبها
ليتربع هذه المرة على قمم الجبال الشاهقة
بقيادة ابن الاتحاد البار (المشعبي)
والذي مازال يعمل بصمت الكبار
متدرعاً بالعمل الجاد بعيداً عن صخب
إعلام و(بلبلة) إثارة مُخْتَلقة!!
ضارباً بعرض الحائط
جميع أقلام المناكفات الشخصية
العمل الفني المُمنهج
كلمة السر والشعار الذي سارت تحت رايته
(الكتيبة) الاتحادية
بداية بتصحيح أخطاء الموسم الماضي
باستقطابات نوعية وفق الاحتياجات
بعيدة عن إزدواجية أدوار (فلسفية)
أرهقت وأثقلت طويلاً كاهل الفريق!!
مروراً برفع جودة اللاعبين فنياً ولياقياً
بدلاء وأساسيين
ليكون نتاجها النهائي
التكاملية الفنية والعناصرية
في المنظومات الدفاعية والهجومية
وعدم التأثر بغياب أي (نجم) متألق
تحت إدارة (مدرب) يحقق الأهم
ويعرف كيف ينتصر
خاصة أشوط المدربين
والريمونتادات المتكررة أكبر الدلائل والشهادات
وأخيراً
بلامجاملة أومحسوبيات
وبعيداً عن ميول وانتماءات
وبلغة أرقام وإحصائيات
وبتنظيم مدرجات وجمال تيفوهات
وبحضور لايرتبط بنتائج مباريات
الجمهور الأول وبلامجادلات
على المستوى المحلي والعربي والآسيوي
ويزاحم بشدة على صدارة المستوى العالمي
ومضة:
النمور تفترس وتُباغت بعد تربُّص وتأهُّب
لغة الأرقام والإحصائيات
هي من تفرض الأفضليات
وتصحح الأخطاء والعثرات
وتُلجم منابر التشكيكات
وتتحقق من خلالها المنجزات
تحقيق دوري هو الأقوى والأجمل والأكمل
بين (ترسانة) دوريات القارة
رسالة طمأنة تنثر السعادة وتبث الفرحة
في قلوب عاشقي (عميد) الأولويات
ليسود الأجواء بعد (لهيب) ظروف
قاهرة وطارئة!
نسيم بارد خالطه (هتان) دمع
تمالكه وقاومه وهلة
آباء وأجداد عاصروا الأمجاد
لكنهم سرعان ما أعلنوا الاستسلام
أمام احتباس سحائبه
لينهمر بغزارة وبكل تلقائية وعفوية
أمام شاشات التلفاز
وفي حضرة (جناب) الأبناء والأحفاد
تنوعت التضاريس
وتفاوتت ظروف الطقس والمناخ
ومازال (المونديالي) يضع بصمته بثقة
وفي كل بقعة يجوبها
ليتربع هذه المرة على قمم الجبال الشاهقة
بقيادة ابن الاتحاد البار (المشعبي)
والذي مازال يعمل بصمت الكبار
متدرعاً بالعمل الجاد بعيداً عن صخب
إعلام و(بلبلة) إثارة مُخْتَلقة!!
ضارباً بعرض الحائط
جميع أقلام المناكفات الشخصية
العمل الفني المُمنهج
كلمة السر والشعار الذي سارت تحت رايته
(الكتيبة) الاتحادية
بداية بتصحيح أخطاء الموسم الماضي
باستقطابات نوعية وفق الاحتياجات
بعيدة عن إزدواجية أدوار (فلسفية)
أرهقت وأثقلت طويلاً كاهل الفريق!!
مروراً برفع جودة اللاعبين فنياً ولياقياً
بدلاء وأساسيين
ليكون نتاجها النهائي
التكاملية الفنية والعناصرية
في المنظومات الدفاعية والهجومية
وعدم التأثر بغياب أي (نجم) متألق
تحت إدارة (مدرب) يحقق الأهم
ويعرف كيف ينتصر
خاصة أشوط المدربين
والريمونتادات المتكررة أكبر الدلائل والشهادات
وأخيراً
بلامجاملة أومحسوبيات
وبعيداً عن ميول وانتماءات
وبلغة أرقام وإحصائيات
وبتنظيم مدرجات وجمال تيفوهات
وبحضور لايرتبط بنتائج مباريات
الجمهور الأول وبلامجادلات
على المستوى المحلي والعربي والآسيوي
ويزاحم بشدة على صدارة المستوى العالمي
ومضة:
النمور تفترس وتُباغت بعد تربُّص وتأهُّب
