الكأس – محمد الخليفة
ثوانٍ معدودة في لقطة عابرة، صاحبها تصرف إنساني جميل من سالم الدوسري، خلال منافسات كأس العالم للأندية المقامة حاليًا في أمريكا، أوصلته إلى قلوب الناس حول العالم، بعد ثلاث سنوات من تعرفهم عليه بهدفه الشهير في مرمى الأرجنتين في كأس العالم.
قصة اللقطة التي أثارت انتباه الجميع كانت في لقاء الهلال وباتشوكا المكسيكي، حيث وأثناء تنفيذ سالم لرمية تماس، مدت طفلة يدها لمصافحته، فاستجاب لها (الخلوق الإنساني) في تصرف شغل مواقع التواصل الاجتماعي عالميًا، ورُشّحت اللقطة لتكون أفضل لقطة في كأس العالم للأندية الحالية.
(التورنيدو) بهذا التصرف أعاد إلى الأذهان لقطات سابقة، منها موقفه مع طفلة نصراوية، وغيرها من المواقف، حيث يُعدّ من بين اللاعبين المحبوبين لدى الأطفال، إلى جانب كريستيانو رونالدو وياسين بونو. كما له لقطة شهيرة في مطلع مشواره مع قطة اقتحمت تمارين ناديه وهو في سن الشباب، فتعامل معها بلطف واضح، برهن فيه أنه لاعب بقلب حيّ، مليء بالضمير والإنسانية.
أسطورة كرة القدم السعودية الجديدة، وسفير الإنسانية، سالم الدوسري، بهذه الأفعال الجميلة زاد من نجوميته ومحبة الجماهير له، جنبًا إلى جنب مع موهبته. فهو لم يكتفِ بتحطيم الأرقام القياسية في كرة القدم المحلية والعربية والآسيوية، بل تجاوزها إلى مواقف إنسانية بديعة، زادت من مساحة محبته في قلوب الناس، بعفويته وتصرفاته النابعة من قلبه الطيب.
الكأس - محمد الخليفة
ثوانٍ معدودة في لقطة عابرة، صاحبها تصرف إنساني جميل من سالم الدوسري، خلال منافسات كأس العالم للأندية المقامة حاليًا في أمريكا، أوصلته إلى قلوب الناس حول العالم، بعد ثلاث سنوات من تعرفهم عليه بهدفه الشهير في مرمى الأرجنتين في كأس العالم.
قصة اللقطة التي أثارت انتباه الجميع كانت في لقاء الهلال وباتشوكا المكسيكي، حيث وأثناء تنفيذ سالم لرمية تماس، مدت طفلة يدها لمصافحته، فاستجاب لها (الخلوق الإنساني) في تصرف شغل مواقع التواصل الاجتماعي عالميًا، ورُشّحت اللقطة لتكون أفضل لقطة في كأس العالم للأندية الحالية.
(التورنيدو) بهذا التصرف أعاد إلى الأذهان لقطات سابقة، منها موقفه مع طفلة نصراوية، وغيرها من المواقف، حيث يُعدّ من بين اللاعبين المحبوبين لدى الأطفال، إلى جانب كريستيانو رونالدو وياسين بونو. كما له لقطة شهيرة في مطلع مشواره مع قطة اقتحمت تمارين ناديه وهو في سن الشباب، فتعامل معها بلطف واضح، برهن فيه أنه لاعب بقلب حيّ، مليء بالضمير والإنسانية.
أسطورة كرة القدم السعودية الجديدة، وسفير الإنسانية، سالم الدوسري، بهذه الأفعال الجميلة زاد من نجوميته ومحبة الجماهير له، جنبًا إلى جنب مع موهبته. فهو لم يكتفِ بتحطيم الأرقام القياسية في كرة القدم المحلية والعربية والآسيوية، بل تجاوزها إلى مواقف إنسانية بديعة، زادت من مساحة محبته في قلوب الناس، بعفويته وتصرفاته النابعة من قلبه الطيب.