الكأس – محمد المطرود
قدم مضر : قصة عشق دون حروف
عندما تأهل الفريق الأول لكرة القدم المضراوية في عام ١٤١٧هـ إلى مصاف أندية الدرجة الثانية وكانت بقيادة المدرب عثمان المرزوق وكان الفريق المضراوي نافس على الصعود لدوري الدرجة الأولى وكان مابين قوسين أو أدنى لأكثر من فرصة .
ونافس الفريق المضراوي على الصعود للدرجة الأولى عام ١٤١٨هـ بقيادة المدرب التونسي طارق بلغيث .
وجاء في السنة الثانية تنافس قوي للفريق المضراوي على الصعود للدرجة الأولى مع المدرب الجزائري رابح قطاف وكان الفريق المنافس نادي الفتح وصعد الفتح والعروبة بعد فوز الحزم علينا مما أعطى الفرصة لنادي العروبة للصعود للدرجة الأولى
وهبط الفريق المضراوي إلى دوري الدرجة الثالثة في عام ١٤٢١هـ وكان الفريق المضراوي أكثر فريق في المملكة يصل إلى تصفيات المملكة المؤهلة إلى دوري الدرجة الثانية
حينما وصل في أقوى هذه الفرص عام ١٤٣١هـ في مكة المكرمة بقيادة المدرب القدير رضا الجنبي
وفِي عام ١٤٣٣ هـ وصل إلى دور الأربعة المؤهلة إلى دوري الدرجة الثانية في جازان بقيادة المدرب التونسي طارق بلغيث
وجاءت أخر المنافسات للصعود للدرجة الثانية عام ١٤٣٦هـ في القطيف بقيادة المدرب القدير رضا الجنبي
ومن ثم حديثاً أخر المنافسات للصعود للدرجة الثانية الموسم الماضي في الرياض بقيادة المدرب القدير رضا الجنبي أمام نادي البطين.
ولا زال الفريق المضراوي ينافس للعودة لدوري الدرجة الثانية الذي غاب عنها مايقارب 23 عاماً
وفي العام الماضي بدأت مؤشرات إيجابية حول الكرة المضراوي وعودة هيبة الفئات السنية في النادي .
حينما وصلت جميع الفئات السنية إلى تصفيات المملكة وهذه نقطة إيجابية لكرة القدم المضراوية.
وكلنا أمل في عودة الفريق المضراوي إلى دوري الدرجة الثانية وفرحة القديح بعد الغياب الطويل.
