يُعتبر تنظيم العمل التدريي من أهم الأسس التي يعتمد عليها المدرب الناجح ويُعد البرنامج الأسبوعي أداة محوريةلضمان تطور الفريق وتحقيق الأهداف المرجوة على المدى القصير والطويل.
فالعمل العشوائي دون تخطيط مسبق يؤدي إلى الإرهاق البدني تكرار الأخطاء وتراجع المستوى الفني والذهني للاعبين.
1. التوازن بين الحمل البدني والراحة
البرنامج الأسبوعي يساعد المدرب في توزيع الحمل التدريي بطريقة علمية بحيث
يتناسب مع قدرات اللاعبين وظروف المنافسة. فيُخصص وقت للجهد العالي ووقت للتعافي مما يقلل من مخاطر الإصابات ويُحسن الأداء البدني.
2. تنويع أهداف الحصص التدريبية من خلال التنظيم الجيد يمكن تحديد أهداف كل حصة:
هل هي فنية تكتيكية بدنية أم نفسية؟ هذا يُسهل على المدرب مراقبة التطور والتحكم في سير التحضيرات دون إهمال أي جانب من جوانب التكوين.
3. تحقيق الانسجام داخل المجموعة
العمل المنظم يخلق نوعًا من الانضباط لدى اللاعبين ويُشعرهم بالجدية.
فهم يعرفون مسبقًا ما ينتظرهم في كل حصة مما يعزز الالتزام والانخراط في المشروع الجماعي للفريق.
4. التكيف مع روزنامة المباريات
البرنامج الأسبوعي يتيح للمدرب تكييف
الحصص حسب طبيعة الخصم موقع المباراة (داخل أو خارج الميدان) وعدد الأيام الفاصلة. فالمقاربة تكون مختلفة بعد مباراة أو قبل مواجهة حاسمة أو خلال فترة بدون مباريات.
5. تحليل الأداء وتصحيح الأخطاء
عندما يكون العمل منظمًا يمكن تخصيص وقت لمراجعة المباريات السابقة
تحليل الأداء الجماعي والفردي وتصحيح الأخطاء وهذه الخطوة ضرورية لتحسين المستوى بشكل مستمر.
العمل وفق برنامج أسبوعي وتنظيم الحصص التدريبية ليس ترقًا بل ضرورة لكل مدرب يريد بناء فريق متكامل ومتطور.
فهو يعكس احترافية الطاقم الفتي ويمنح اللاعبين بيئة تساعدهم على النمو والتألق.
يُعتبر تنظيم العمل التدريي من أهم الأسس التي يعتمد عليها المدرب الناجح ويُعد البرنامج الأسبوعي أداة محوريةلضمان تطور الفريق وتحقيق الأهداف المرجوة على المدى القصير والطويل.
فالعمل العشوائي دون تخطيط مسبق يؤدي إلى الإرهاق البدني تكرار الأخطاء وتراجع المستوى الفني والذهني للاعبين.
1. التوازن بين الحمل البدني والراحة
البرنامج الأسبوعي يساعد المدرب في توزيع الحمل التدريي بطريقة علمية بحيث
يتناسب مع قدرات اللاعبين وظروف المنافسة. فيُخصص وقت للجهد العالي ووقت للتعافي مما يقلل من مخاطر الإصابات ويُحسن الأداء البدني.
2. تنويع أهداف الحصص التدريبية من خلال التنظيم الجيد يمكن تحديد أهداف كل حصة:
هل هي فنية تكتيكية بدنية أم نفسية؟ هذا يُسهل على المدرب مراقبة التطور والتحكم في سير التحضيرات دون إهمال أي جانب من جوانب التكوين.
3. تحقيق الانسجام داخل المجموعة
العمل المنظم يخلق نوعًا من الانضباط لدى اللاعبين ويُشعرهم بالجدية.
فهم يعرفون مسبقًا ما ينتظرهم في كل حصة مما يعزز الالتزام والانخراط في المشروع الجماعي للفريق.
4. التكيف مع روزنامة المباريات
البرنامج الأسبوعي يتيح للمدرب تكييف
الحصص حسب طبيعة الخصم موقع المباراة (داخل أو خارج الميدان) وعدد الأيام الفاصلة. فالمقاربة تكون مختلفة بعد مباراة أو قبل مواجهة حاسمة أو خلال فترة بدون مباريات.
5. تحليل الأداء وتصحيح الأخطاء
عندما يكون العمل منظمًا يمكن تخصيص وقت لمراجعة المباريات السابقة
تحليل الأداء الجماعي والفردي وتصحيح الأخطاء وهذه الخطوة ضرورية لتحسين المستوى بشكل مستمر.
العمل وفق برنامج أسبوعي وتنظيم الحصص التدريبية ليس ترقًا بل ضرورة لكل مدرب يريد بناء فريق متكامل ومتطور.
فهو يعكس احترافية الطاقم الفتي ويمنح اللاعبين بيئة تساعدهم على النمو والتألق.