حوار – مصطفى الشريدة
كشف محمد العنزي، المعروف ب “مستر بوح ” العديد من النقاط في مشواره، وتحدث عن مشواره الفني وكان حديثه ممزوجاً بالصراحة بما تعنيه الكلمة…
لك تغطيات في الدول الخليجية والعربية؟
نعم لدي العديد من المشاركات الخليجية والعربية، وأحمد الله أن لي العديد من المتابعين والمتحمسين للمتابعة والمشاهدة، وهؤلاء من المعجبين لما أقدمه من برامج اثبتت نجاحها على الساحة وهذا توفيق من رب العالمين أن أنجح واتفوق على أرض الواقع.
– كم متابعيك في اليوتيوب او الانستقرام ومنصاتك؟
في اليوتيوب ما يقارب ربع مليون وبعدد زوار يتجاوز 120 مليون وايضا الانستقرام متابعين ما يقارب نصف مليون والسناب تقريباً ١٠٠ الف وهذا عدد لا بأس به، لكني أطمج بزيادة العدد مما يزيد من نجاحي والحمد لله على ذلك التقدم والاستقرار بيد أني اتطلع للمزيد والمزيد والأفضل كما ذكرت.
– موقف اثر فيك نفسك محمد العنزي مستر بوح؟
المواقف كثيرة لكن اكثرها تأثيراً ” عندما افقد عزيز أو قريب” والحمد لله على كل حال، وأتمنى أن تروا مكروه مستقبلاً.
– سبب انتشار مقاطع قناتك في السوشل ميديا؟
توفيق من الله ثم حسن الذائقة، وبكل فخر واعتزاز أن مقاطعي يراها الكثير من المشاهدين والمتابعين وهي منتشرة بكثرة ويتناولها ويتناقلها الكثير وهذا بفضل من الله ومنته والحمد لله على نجاحها والتقدم للأفضل هدفي القادم.
– الهدف من هذه البرامج أو ماذا استفدت؟
الهدف منها نقل تجارب الآخرين ومحبة الناس وأنا لي تجارب كثيرة ولله الحمد نجحت بكل المقاييس وأبحث بدوري عن الأفضل والمزيد في المستقبل القريب العاجل، وأسعى لتقديم كل ما هو أفضل.
– ولما أغلب مقاطع قناتك عن كبار السن؟
بكل اختصار لأنهم ” مدرسة الحياة ” وكبار السن يعتبرون هم أصحاب الخبرة في الحياة ولهم الفضل لي واوجه تحية لكل متابع لي.
– يا ليت تحدثنا عن حبك للشعر ولماذا الشعر بالذات؟
لأني محب للشعر وفي بيئه شعرية والشعر ذائقة وأنا شخصياً محب للشعر ومتابع له في آن واحد وسأظل محب للشعر وأتمنى أن يتاح لي الوقت للمتابعة أكثر وأكثر لهذه الفائقة التي تستهويني وتستوي الكثير.
– تقديم المناسبات ماذا يعني لك؟
المناسبات جميلة نعيش أجواءها وجمال فعاليتها وأنا أكون مسرور جداً حين التقديم في الوقت الذي أستعد جيداً لتقديم أي مناسبة لأظهر بأحسن صورة.
– يا ليت تحدثنا عن حبك للشعر والشعراء؟
الشعر فيه من الحكمة والشعراء هم لسان المجتمع، وأنا محب للشعر كذلك للشعراء، واختار الشعراء بعناية ومتابعته لهم بشغف لأنهم متميزين في الساحة ويقدمزن قصائد على مستوى عال جدا ويردون جمهورهم المتابع لأعمالهم.
– حدثنا عن جانبك الرياضي؟
كنت ولا زلت محباً للرياضة ولكن بعد تعرضي للإصابة ابعدتني قليلاً عنه ممارسته لكن لا زلت متابع للأحداث الرياضية بل متابع قوي وأتمنى للجميع التوفيق والسداد.
– من الأندية التي تميل لها ولماذا؟
لا شك أن كل شخص ميول رياضية؛ وأنا شخصياً ميولي العالمية مع نادي ريال مدريد الإسباني وفي الجانب العربي فميولي تتجه صوب نادي والهلال السعودي.
– وفاة الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ماذا تعني لك؟
تعني الحزن، وبصراحة وفاته تعتبر خسارة كبيرة، وقد فقدنت شخصية فذة وله الكثير التي لا تعد ولا تحصى من الخدمات سواء مع شعبه أو من البلدان الأخرى، فرحمة الله تعالى عليه.
