الكأس – محمد الخليفة
تتباين حظوظ أندية دوري يلو في المنافسة على الصعود المباشر لدوري روشن، الذي تُفتح فيه الأبواب لخمسة أندية هي: النجمة، العدالة، البكيرية، الحزم، والجبلين، مع تفاوت في ضمان المقعد الثاني بعد صعود نيوم. بينما يشارك فريق الطائي صاحب المركز السابع في التنافس على بلوغ الملحق (البلاي أوف)، الذي سيلعب بين الأندية التي تحتل الترتيب من الثالث حتى الخامس.
وفي قاع الترتيب، وبعد هبوط أحد والصفا رسميًا، تحيط دائرة الخطر بثلاثة أندية هي: الفيصلي، الجندل، والعين، على من يهبط لدوري الدرجة الثانية.
الكأس تقرأ حظوظ الأندية التسعة المتنافسة في الجولتين القادمتين، على الصعود لروشن أو تجنب الهبوط لدوري الدرجة الثانية، كما يلي:
—
النجمة.. فوز واحد يحسم الصعود
بما أن فريق النجمة أمر تأهله بيده، حيث يمتلك 59 نقطة، فإن فوزًا واحدًا من مباراتيه أمام أحد بأرضه، والجندل خارج ملعبه، يعني قطع التذكرة الثانية دون النظر لنتائج منافسيه، حيث سيصل إلى 62 نقطة وهو رصيد لن يصل له أي منافس.
وكان الفريق قد أضاع فرصة التأهل بخسارته من أبها 0-1 في الجولة 31.
ومن واقع المستويات والفوارق مع أحد، فإن النجمة مرشح لإعلان تأهله من ملعب التعليم بعنيزة يوم الإثنين المقبل.
كما يملك حسابات أخرى للتأهل إذا خدمته نتائج منافسيه، وهو ضامن اللعب في الملحق مهما كانت نتائجه.
—
تراجع العدالة فوّت التأهل
قدم فريق العدالة مستويات كبيرة طوال الموسم، لكن تراجع نتائجه في الجزء الأخير من الدور الثاني أفقده المركز الثاني وفرصة التأهل المبكر.
ويملك الفريق حظوظًا بسيطة في التأهل المباشر، بشرط فوزه على نيوم في أرضه، والعربي بعنيزة، ليصل إلى النقطة 61، مع تعثر النجمة في مباراتيه، أو تعادل وخسارة لأبناء عنيزة.
ولضمان التأهل للملحق، يحتاج لنقطتين فقط.
—
حظوظ البكيرية قوية
تعززت حظوظ البكيرية في الصعود المباشر بالبطاقة الثانية أو دخول الملحق.
فكان (البنفسجي) المستفيد الأول من نتائج الجولة 32 بفوزه على الحزم 2-0.
وتتركز حظوظه في خطف البطاقة الثانية، بفوزه على الزلفي وجدة ليصل للنقطة 60، مع خسارة النجمة، العدالة، والحزم لقاءاتهم.
كما يملك حظوظًا وافرة للبقاء في دائرة المنافسة أو بلوغ الملحق، إذ يحتاج إلى 3 نقاط لتأكيد ذلك.
—
الحزم يتمسك بالأمل
يملك فريق الحزم أملًا في التأهل المباشر، يتمثل في فوزه على الجندل في أرضه، والصفا خارج أرضه، ليصل إلى 60 نقطة، مع خسارة النجمة مباراتيه، وخسارة وتعادل للعدالة والبكيرية.
بينما ستكون حظوظه قوية في بلوغ الملحق، إذ يحتاج إلى 3 نقاط من مباراتيه.
وقد أضاع الفريق فرصة كبيرة بخسارته كلاسيكو القصيم أمام البكيرية، ولكن خبرة لاعبيه تجعله قادرًا على التأهل للملحق.
—
الجبلين قريب من الملحق
مع بصيص أمل في المنافسة على مقعد التأهل المباشر، يتمثل في فوزه وتعثر النجمة، الحزم، العدالة، والبكيرية، وهي عملية صعبة، فإن جهود الفريق ستتركز على الفوز والتأهل للملحق بصورة رئيسية، وتفويت الفرصة على جاره الطائي.
وكان الفريق قد حافظ على حظوظه في اللحظات الأخيرة من مباراته مع الجندل، حيث قلب النتيجة من تأخر إلى فوز 2-1.
—
الطائي.. فرصة البلاي أوف صعبة
استعاد الطائي بعضًا من حظوظه ببلوغه الملحق، بفوزه المثير على الزلفي 3-0.
ويحتاج إلى الفوز في مباراتيه أمام أبها في أبها والجبيل في حائل، مع تعثر منافسيه العدالة، الحزم، البكيرية، والجبلين – خصوصًا الجبلين – لخطف مقعد في الملحق.
لكن الفرصة لا تبدو كبيرة لفارس الشمال الذي ضيّع نقاطًا سهلة طوال الموسم.
—
حظوظ الأندية في التأهل
النجمة: يحتاج إلى 3 نقاط للصعود المباشر، وضمن التأهل للملحق
العدالة، البكيرية، الحزم، الجبلين: لديهم فرصة للصعود المباشر حال توقف النجمة، وحظوظ قوية في اللعب على البطاقة الثالثة عبر الملحق
الطائي: فقد المنافسة على الصعود المباشر، وحظوظه بسيطة في التأهل للملحق
—
الهبوط بين ثلاثة… أقربهم العين
بعد هبوط أحد والصفا رسميًا، يبقى خطر الهبوط يهدد العين، الفيصلي، والجندل، ليهبط أحدهم إلى جانب الصفا وأحد.
العين هو المرشح الأكبر، ويحتاج إلى الفوز على الفيصلي وأبها، وانتظار تعثر منافسيه (الفيصلي أمام أحد، والجندل أمام الحزم والنجمة).
وتُمثل مباراة الفيصلي ضد العين في أرض الأول يوم الإثنين المقبل مفترق طرق، حيث سيعني فوز الفيصلي هبوط العين رسميًا، وتوقف رصيده عند 29 نقطة، ويصبح رحيله عن دوري يلو مسألة وقت.
—
6 أندية في المنطقة الدافئة
حافظت أندية أبها، الزلفي، جدة، الباطن، العربي، الجبيل على مقاعدها في دوري يلو، وكان آخر الضامنين فريق الجبيل، الذي هزم أحد وخطف بطاقة البقاء.
أما أبها، فقد كان يطمح في العودة إلى روشن، لكن ظروفه لم تسمح، فبقي في مركزه خلف المراكز السبعة الساخنة.
جدة، العربي، والزلفي خرجت مبكرًا من سباق المقدمة واكتفت بمراكز الأمان.
الكأس - محمد الخليفة
تتباين حظوظ أندية دوري يلو في المنافسة على الصعود المباشر لدوري روشن، الذي تُفتح فيه الأبواب لخمسة أندية هي: النجمة، العدالة، البكيرية، الحزم، والجبلين، مع تفاوت في ضمان المقعد الثاني بعد صعود نيوم. بينما يشارك فريق الطائي صاحب المركز السابع في التنافس على بلوغ الملحق (البلاي أوف)، الذي سيلعب بين الأندية التي تحتل الترتيب من الثالث حتى الخامس.
وفي قاع الترتيب، وبعد هبوط أحد والصفا رسميًا، تحيط دائرة الخطر بثلاثة أندية هي: الفيصلي، الجندل، والعين، على من يهبط لدوري الدرجة الثانية.
الكأس تقرأ حظوظ الأندية التسعة المتنافسة في الجولتين القادمتين، على الصعود لروشن أو تجنب الهبوط لدوري الدرجة الثانية، كما يلي:
---
النجمة.. فوز واحد يحسم الصعود
بما أن فريق النجمة أمر تأهله بيده، حيث يمتلك 59 نقطة، فإن فوزًا واحدًا من مباراتيه أمام أحد بأرضه، والجندل خارج ملعبه، يعني قطع التذكرة الثانية دون النظر لنتائج منافسيه، حيث سيصل إلى 62 نقطة وهو رصيد لن يصل له أي منافس.
وكان الفريق قد أضاع فرصة التأهل بخسارته من أبها 0-1 في الجولة 31.
ومن واقع المستويات والفوارق مع أحد، فإن النجمة مرشح لإعلان تأهله من ملعب التعليم بعنيزة يوم الإثنين المقبل.
كما يملك حسابات أخرى للتأهل إذا خدمته نتائج منافسيه، وهو ضامن اللعب في الملحق مهما كانت نتائجه.
---
تراجع العدالة فوّت التأهل
قدم فريق العدالة مستويات كبيرة طوال الموسم، لكن تراجع نتائجه في الجزء الأخير من الدور الثاني أفقده المركز الثاني وفرصة التأهل المبكر.
ويملك الفريق حظوظًا بسيطة في التأهل المباشر، بشرط فوزه على نيوم في أرضه، والعربي بعنيزة، ليصل إلى النقطة 61، مع تعثر النجمة في مباراتيه، أو تعادل وخسارة لأبناء عنيزة.
ولضمان التأهل للملحق، يحتاج لنقطتين فقط.
---
حظوظ البكيرية قوية
تعززت حظوظ البكيرية في الصعود المباشر بالبطاقة الثانية أو دخول الملحق.
فكان (البنفسجي) المستفيد الأول من نتائج الجولة 32 بفوزه على الحزم 2-0.
وتتركز حظوظه في خطف البطاقة الثانية، بفوزه على الزلفي وجدة ليصل للنقطة 60، مع خسارة النجمة، العدالة، والحزم لقاءاتهم.
كما يملك حظوظًا وافرة للبقاء في دائرة المنافسة أو بلوغ الملحق، إذ يحتاج إلى 3 نقاط لتأكيد ذلك.
---
الحزم يتمسك بالأمل
يملك فريق الحزم أملًا في التأهل المباشر، يتمثل في فوزه على الجندل في أرضه، والصفا خارج أرضه، ليصل إلى 60 نقطة، مع خسارة النجمة مباراتيه، وخسارة وتعادل للعدالة والبكيرية.
بينما ستكون حظوظه قوية في بلوغ الملحق، إذ يحتاج إلى 3 نقاط من مباراتيه.
وقد أضاع الفريق فرصة كبيرة بخسارته كلاسيكو القصيم أمام البكيرية، ولكن خبرة لاعبيه تجعله قادرًا على التأهل للملحق.
---
الجبلين قريب من الملحق
مع بصيص أمل في المنافسة على مقعد التأهل المباشر، يتمثل في فوزه وتعثر النجمة، الحزم، العدالة، والبكيرية، وهي عملية صعبة، فإن جهود الفريق ستتركز على الفوز والتأهل للملحق بصورة رئيسية، وتفويت الفرصة على جاره الطائي.
وكان الفريق قد حافظ على حظوظه في اللحظات الأخيرة من مباراته مع الجندل، حيث قلب النتيجة من تأخر إلى فوز 2-1.
---
الطائي.. فرصة البلاي أوف صعبة
استعاد الطائي بعضًا من حظوظه ببلوغه الملحق، بفوزه المثير على الزلفي 3-0.
ويحتاج إلى الفوز في مباراتيه أمام أبها في أبها والجبيل في حائل، مع تعثر منافسيه العدالة، الحزم، البكيرية، والجبلين – خصوصًا الجبلين – لخطف مقعد في الملحق.
لكن الفرصة لا تبدو كبيرة لفارس الشمال الذي ضيّع نقاطًا سهلة طوال الموسم.
---
حظوظ الأندية في التأهل
النجمة: يحتاج إلى 3 نقاط للصعود المباشر، وضمن التأهل للملحق
العدالة، البكيرية، الحزم، الجبلين: لديهم فرصة للصعود المباشر حال توقف النجمة، وحظوظ قوية في اللعب على البطاقة الثالثة عبر الملحق
الطائي: فقد المنافسة على الصعود المباشر، وحظوظه بسيطة في التأهل للملحق
---
الهبوط بين ثلاثة... أقربهم العين
بعد هبوط أحد والصفا رسميًا، يبقى خطر الهبوط يهدد العين، الفيصلي، والجندل، ليهبط أحدهم إلى جانب الصفا وأحد.
العين هو المرشح الأكبر، ويحتاج إلى الفوز على الفيصلي وأبها، وانتظار تعثر منافسيه (الفيصلي أمام أحد، والجندل أمام الحزم والنجمة).
وتُمثل مباراة الفيصلي ضد العين في أرض الأول يوم الإثنين المقبل مفترق طرق، حيث سيعني فوز الفيصلي هبوط العين رسميًا، وتوقف رصيده عند 29 نقطة، ويصبح رحيله عن دوري يلو مسألة وقت.
---
6 أندية في المنطقة الدافئة
حافظت أندية أبها، الزلفي، جدة، الباطن، العربي، الجبيل على مقاعدها في دوري يلو، وكان آخر الضامنين فريق الجبيل، الذي هزم أحد وخطف بطاقة البقاء.
أما أبها، فقد كان يطمح في العودة إلى روشن، لكن ظروفه لم تسمح، فبقي في مركزه خلف المراكز السبعة الساخنة.
جدة، العربي، والزلفي خرجت مبكرًا من سباق المقدمة واكتفت بمراكز الأمان.