الكأس – حسين أبوتاكي
يواجه المدير الفني للمنتخب السعودي، الفرنسي هيرفي رينارد، تحديًا كبيرًا يتمثل في معالجة العقم الهجومي الذي يُعاني منه “الأخضر” خلال المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، وذلك قبل مواجهة البحرين المرتقبة.
فقد سجل المنتخب السعودي أربعة أهداف فقط في ثماني مباريات، ليُعد أضعف خطوط الهجوم ليس فقط في مجموعته الثالثة، بل بين المنتخبات الـ18 المشاركة في المرحلة الحالية من التصفيات.
ورغم امتلاك الأخضر لأسماء هجومية بارزة، فإن الحصيلة التهديفية ظلت دون المستوى، حيث جاء هدفان عن طريق المدافع حسن كادش أمام الصين، فيما سجل سالم الدوسري ومصعب الجوير هدفًا لكلٍ منهما في شباك الصين وإندونيسيا على التوالي.
وفي محاولة لتنشيط الخط الأمامي وتنويع الخيارات، قرر رينارد استدعاء همام الهمامي، لاعب الاتحاد المعار إلى الخلود، للمرة الأولى، إلى جانب إعادة عبدالرحمن العبود لقائمة المنتخب.
ومن المتوقع أن يعتمد رينارد على ثلاثي هجومي أساسي مكوّن من سالم الدوسري وأيمن يحيى وفراس البريكان، مع وجود عبدالرحمن العبود وصالح الشهري كخيارات على الدكة.
الكأس - حسين أبوتاكي
يواجه المدير الفني للمنتخب السعودي، الفرنسي هيرفي رينارد، تحديًا كبيرًا يتمثل في معالجة العقم الهجومي الذي يُعاني منه “الأخضر” خلال المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، وذلك قبل مواجهة البحرين المرتقبة.
فقد سجل المنتخب السعودي أربعة أهداف فقط في ثماني مباريات، ليُعد أضعف خطوط الهجوم ليس فقط في مجموعته الثالثة، بل بين المنتخبات الـ18 المشاركة في المرحلة الحالية من التصفيات.
ورغم امتلاك الأخضر لأسماء هجومية بارزة، فإن الحصيلة التهديفية ظلت دون المستوى، حيث جاء هدفان عن طريق المدافع حسن كادش أمام الصين، فيما سجل سالم الدوسري ومصعب الجوير هدفًا لكلٍ منهما في شباك الصين وإندونيسيا على التوالي.
وفي محاولة لتنشيط الخط الأمامي وتنويع الخيارات، قرر رينارد استدعاء همام الهمامي، لاعب الاتحاد المعار إلى الخلود، للمرة الأولى، إلى جانب إعادة عبدالرحمن العبود لقائمة المنتخب.
ومن المتوقع أن يعتمد رينارد على ثلاثي هجومي أساسي مكوّن من سالم الدوسري وأيمن يحيى وفراس البريكان، مع وجود عبدالرحمن العبود وصالح الشهري كخيارات على الدكة.