تلوح في الأفق بوادر رغبة جادة من شركة النادي الأهلي في الدخول بمفاوضات رسمية مع أسطورة كرة القدم العالمية ليونيل ميسي، ضمن مساعيها لتدعيم الفريق باسم استثنائي من الطراز الأول. وتشير المعطيات إلى أن هناك اهتمامًا من صندوق الاستثمارات العامة، والجهات المسؤولة عن برامج استقطاب النجوم العالميين، بجلب ميسي إلى الدوري السعودي، في خطوة من شأنها أن تُعيد تشكيل المشهد الرياضي محليًا وعالميًا.
لكن، وسط هذه التطلعات، يظل القلق قائمًا من أن تكون هناك تحركات خلف الكواليس قد تُفضي إلى وجهة أخرى للنجم الأرجنتيني. فلطالما شهدنا في تجارب سابقة دخول شركة الأهلي في مفاوضات أولية مع نجوم كبار، لنُفاجأ لاحقًا برؤيتهم في أندية منافسة. ومن هذا المنطلق، فإن الجماهير الأهلاوية تتمنى أن تُكرّس إدارة النادي وشركته الراعية كل طاقاتها لإنهاء هذه الصفقة الفريدة.
المنطق الرياضي يُشير بوضوح إلى أن الأهلي هو الأحق بضم لاعب بقيمة ميسي، لكونه النادي الوحيد بين الأندية الكبرى الثلاثة (الهلال، النصر، الاتحاد) الذي لا يضم لاعبًا من التصنيف الفني A العالمي. وإذا ما اكتملت هذه الصفقة، فسيكون ميسي هو القطعة الأخيرة في لوحة النجوم الكبار الذين باتوا يشكلون واجهة الدوري السعودي للعالم.
إنها صفقة ليست فقط لتدعيم الأهلي، بل لتأكيد أن المشروع الرياضي السعودي مستمرٌ في تحوله المذهل، وأن الدوري السعودي بات الوجهة المفضلة لأساطير الكرة.
تلوح في الأفق بوادر رغبة جادة من شركة النادي الأهلي في الدخول بمفاوضات رسمية مع أسطورة كرة القدم العالمية ليونيل ميسي، ضمن مساعيها لتدعيم الفريق باسم استثنائي من الطراز الأول. وتشير المعطيات إلى أن هناك اهتمامًا من صندوق الاستثمارات العامة، والجهات المسؤولة عن برامج استقطاب النجوم العالميين، بجلب ميسي إلى الدوري السعودي، في خطوة من شأنها أن تُعيد تشكيل المشهد الرياضي محليًا وعالميًا.
لكن، وسط هذه التطلعات، يظل القلق قائمًا من أن تكون هناك تحركات خلف الكواليس قد تُفضي إلى وجهة أخرى للنجم الأرجنتيني. فلطالما شهدنا في تجارب سابقة دخول شركة الأهلي في مفاوضات أولية مع نجوم كبار، لنُفاجأ لاحقًا برؤيتهم في أندية منافسة. ومن هذا المنطلق، فإن الجماهير الأهلاوية تتمنى أن تُكرّس إدارة النادي وشركته الراعية كل طاقاتها لإنهاء هذه الصفقة الفريدة.
المنطق الرياضي يُشير بوضوح إلى أن الأهلي هو الأحق بضم لاعب بقيمة ميسي، لكونه النادي الوحيد بين الأندية الكبرى الثلاثة (الهلال، النصر، الاتحاد) الذي لا يضم لاعبًا من التصنيف الفني A العالمي. وإذا ما اكتملت هذه الصفقة، فسيكون ميسي هو القطعة الأخيرة في لوحة النجوم الكبار الذين باتوا يشكلون واجهة الدوري السعودي للعالم.
إنها صفقة ليست فقط لتدعيم الأهلي، بل لتأكيد أن المشروع الرياضي السعودي مستمرٌ في تحوله المذهل، وأن الدوري السعودي بات الوجهة المفضلة لأساطير الكرة.